البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى Female31

الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى Empty
مُساهمةموضوع: الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى   الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى Empty21/11/2010, 11:51 pm

الجمهوريون يطالبون أوباما
بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى



أسبوع الغضب بين واشنطن والقاهرة بسبب الانتخابات
الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف
أمام النظام المصرى والخارجية تعتبره ضد
السيادة الوطنية وخبراء يؤكدون عدم
مصداقية اليمين الأمريكى


تشهد العلاقات المصرية الأمريكية توترا مثل الذى شهده الأسبوع
الماضى وامتد للأسبوع الثانى على التوالى، فى العديد من
التصريحات من المسئولين الأمريكيين ودراسات مراكز
الأبحاث اليمينية التى لم تقتصر على الشأن الداخلى
المصرى والمطالبة بإجراء انتخابات برلمانية
حرة نزيهة، والسماح لمــــــراقبين دوليين
ومحليين بمراقبتها وإنما امتدت لملف
المفاوضـــــات المبــــــاشرة بين
الفلســطينيين والإسرائيليين
والهجوم على الدور
المصرى فى عملية السلام ووصف
أوباما بالضعيف أمام النظام المصرى

وفى الوقت الذى أكد فيه عدد من الخبراء عدم مصداقية الدراسات الصادرة
عن بعض مراكز الأبحاث الأمريكية وخاصة معهد كارنيجى وبروكنجز
ومراكز دراسات أخرى محسوبة على اليمين الأمريكى فيقول
د عبدالمنعم سعيد رئيس مجلس إدارة الأهرام إن عملية
تشويه الحقائق عن مصر تبثها صحف مثل الواشنطن
بوست‏,‏ ومؤسسات بحثية مثل كارنيجى‏,‏ وأخرى
انتقلت إليها جماعات المحافظين الجدد بعد أن
ازداد تطرفهم بامتزاجهم مع جماعة حفلة
الشاى التى تجد أن النيل من مصر هو
نيل من الرئيس باراك أوباما الذى
يعرف تماما أن مصر هى جوهر
الاستقرار فى المنطقة‏ ورغم
كل ما عليها من تحفظات‏
فهى تتقدم كل يوم خطوة
على اليوم السابق لها‏

ويشير دكتور سعيد إلى أن تلك الدراسات التى تبدأ بمجموعة من
الادعاءات غير الدقيقة أو الكاذبة كلية وتصدر عن الجماعات
الهامشية المصرية التى لا وزن لها ولا رجاء ولا عمل فى
الحقيقة إلا اصطياد مراسلى الصحف الأجنبية والباحثين
عن دراسات مصرية،‏ وهؤلاء يأخذون هذه المعلومات‏
ويخلطونها فى الخلاط الأكاديمى والديمقراطى ثم
يصدرونها فى وشاح من الموضوعية والبحث
عن الحرية والتقدم‏

ويتفق معه السفير محمود فرج مساعد وزير الخارجية السابق
مشيرا إلى أن سيطرة الجمهوريين على الكونجرس مؤخرا
أعادت شبح حقبة الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش
ومعاونيه وأدواته من مراكز أبحاث وغيرها تريد
التأثير على القرار المصرى والتدخل فى
الشئون الداخلية.

ويؤكد السفير فرج أن القائمين على مراكز الأبحاث هذه معظمهم من
اللوبى اليهودى المتحالف مع الجمهوريين لتنفيذ أجندة معينة ضد
مصر والدول العربية لصالح الأجندة الإسرائيلية موضحا أن
الضغوط الأمريكية على الداخل من أجل ملفات إقليمية مثل
الموقف المصرى المناهض لسياسة الكيل بمكيالين فى
الملف النووى الإيرانى وتجاهل النووى الإسرائيلى

الخارجية المصرية من جانبها شنت هجوما مضادا على الولايات
المتحدة الأمريكية بعدما استقبل مسئولين أمريكيين رفيعى
المستوى عدد من الأمريكيين الذين يطلقون على أنفسهم
اسم "مجموعة عمل مصر"، وناقشوا معهم أموراً تتعلق
بالشئون الداخلية المصرية، والتى أتبعها بيان صادر
عن المتحدث باســم وزارة الخارجية الأمريكية
فيليب كراولى قال فيه إن "الولايات المتحدة
لا تزال متمسكة بانتخابات حرة ونزيهة
فى مصــر"، وهــو ما واجهه مصدر
رسمــى من وزارة الخـــــارجية
المصريــــــة بقولـــه إن "هذا
الإجراء يعبر عن مواقف
أمريكية غير مقبولة
إزاء التحفظات المصرية القوية والمبررة تجاه تعامل
الإدارة الأمريكية مع الشأن الداخلى المصرى عموماً
ومع تلك المجموعة التى تدعى اهتماماً بهذا الشأن
على وجه الخصوص"لافتاً إلى أن المواقف
الأخيرة للإدارة تجــــاه الشئون الداخلية
المصرية "أمر مرفــوض"بشكل
قاطع من جانب مصر بغض
النظرعن أيــــــة حجج أو
ذرائع يمكن أن يسوقها
البعض لتبرير
هذا الأمر

ولم يكتف المصدر بذلك، وإنما شدد على أن مصر تعتز كل الاعتزاز
بسيادتها واستقلال إرادتها الوطنية وأنها لن تسمح لأى طرف كان
بما فى ذلك أمريكا، بالتدخل فى شأنها الداخلى تحت أية ذريعة
إلا أنه قال "يبدو أن الجانب الأمريكى يصر على عدم
احترام خصوصية المجتمع المصرى بتصرفات
وتصريحات تستفز الشعور الوطنى المصرى
وكأن أمريكا تحولت إلى وصى على كيفية
إدارة المجتمع المصرى لشئونه السياسية"
مضيفاً أن
"من يعتقد أن هذا أمر ممكن فهو واهم"

الرد المصرى تبعه صدور تقرير الخارجية الأمريكية حول الحريات
الدينية، الذى اتهم الحكومة المصرية بأنها تمارس مضايقات
ضد الأقليات الدينية، وانتقد ما وصفه - بممارسة التمييز
الدينى ضد المسيحيين والبهائيين، قائلا إنهم لا يتمتعون
بفرص متساوية للالتحاق بالوظائف الحكومية

وقال التقرير، إن هناك العديد من الوقائع فى هذا الشأن منها تعرض
عدد من المنتمين للقرآنيين والشيعة للاحتجاز، بالإضافة إلى
تعرض المتحولين من الإسلام إلى المسيحية، للعديد من
المضايقات، أبرزها رفض السلطات الرسمية منحهم
وثائق هوية جديدة مدون فيها تحولهم إلى المسيحية

الشد والجذب امتد للملف الفلسطينى، بعدما أعلنت تل أبيب أن رئيس
الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو تلقى حزمة حوافز من وزيرة
الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون، للموافقة على تجميد
الاستيطان فى الضفة الغربية فقط لثلاثة أشهر، على
ألا تمتد الحزمة للقدس، وجاء أيضا الرد المصرى
على هذه الحزمة بقول السفير حسام زكى
المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية
أن مصر ليست على اطلاع مسبق
بهذا العرض، مشددا على أن
النشاط الاستيطانى
الإسرائيلى فى
الأراضى
الفلسطينية المحتلة بما فى ذلك القدس الشرقية، هو نشاط
غير شرعى، وغير قانونى، ويخالف القانون الدولى
تماما، مؤكدا أن مصر لا يمكنها أن تقبل بأية
مناورات تستهدف الإبقاء على أى قدر
من هذا النشاط أو تعطى شرعية
له بأى حال من الأحوال

وعبر زكى عن الموقف المصرى المناقض للموقف الإسرائيلى
الأمريكى بقوله إن استمرار مصر فى العمل الجاد من أجل
وضع العملية التفاوضية على مسارها الصحيح لن يترتب
عليه أبدا التنازل أو التفريط فى الحقوق، أو القبول
بأى ترتيبات أمنية لا تأخذ فى اعتبارها
الاحتياجات والشواغل الفلسطينية
والمصرية والعربية


الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى 1pi110
الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى 1g72110
الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى 1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المرحوم الحاج صلاح
كبيــــــــــر المشرفيـــــــــن
كبيــــــــــر المشرفيـــــــــن
المرحوم الحاج صلاح


علـــم الدولــــة : الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى Female31

الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى   الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى Empty22/11/2010, 9:31 am



بسم الله الرحمن الرحيم


أوباما وامتحان من الحق من سورة الممتحنة الآية رقم 1 .... ؟؟؟؟ !!!

(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ
إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ ))

( الممتحنة 1 )

لقد باتت التعليقات والتحليلات على خطاب الرئيس اوباما
في القاهرة مجلدات لا تعد ولا تحصى في الوقت
ان الخطاب كان خطاب موجة للعالم اجمع
وليس للعالم الاسلامي كما قيل فقد اراد
الرئيس اوباما ان يبين فية ان زمن العنجهية
الامريكية وخطاب الكابوي قد ولى دون رجعة ولكن الثوابت
الامريكية وقيم الغرب وبالاخص مفاهيم النظام الرأسمالي
لازالت قائمة كما هي. اي بمعنى كأنة اراد ان يقول
كنا قبل هذا اليوم نتحداكم ونقتلكم ونسرق ثروات
شعوبكم ونسحق رؤوسكم بالبساطيل، اما اليوم
نقتلكم ونسرق ثرواتكم ونقبل رؤوسكم
ولحاكم ونمسح على ظهوركم لانكم
امة تستحق الضحك على الذقون
ليس لانها أمة عاطفية تميل
الى ما يحلو لها من
معسول الكلام

ولا تفــــــــــــــــــــــــــــــكر

بافعال اللئام وانما باتت امة لاتسمع ولا ترى ولا تتكلم
واضيف اليها أمة لا تقرأ بعد ان كانت أمة اقرأ
لقد سيطرت الروح الانهزامية وحالة اليأس
والقنوط والاتكالية على الفكر العربي
بشكل بات الجميع مشتت والكل
اصبح لا يميز الالوان
. ولا نريد هنا ان ندخل في تفاصيل ما قيل قبل الانتخابات الامريكية
من وعود، بينما نجد الافعال غير الاقوال. ذلك هو العراق الذبيح
لازال القتل والنهب والتفجيرات في اضطراد والسلوك الامريكي
نفسة وفق الاجندة المعروفة للاحتلال والمراوغة ما بين البقاء
والانسحاب، وكذلك هو الاسلوب الامريكي في افغانستان
وزاد علية ادخال باكستان بحرب الانابة تحت غطاء
الحرب على الارهاب. اما ما جاء في خطاب


ابونــــــــــــــــــــــــــــا اوبـــــــــــــــــاما .... ؟؟؟؟ !!!!


بالشأن الفلسطيني فأن الاخطر ما فية لعبة المساومة بوهم وقف الاستيطان مقابل الاستسلام الكامل للكيان الصهيوني ليس على الصعيد الفلسطيني بل على
الصعيد الاسلامي كون الخطاب المزعوم معنون وموجة للامة
الاسلامية كما هو معروف في الوقت الذي لم يسمع اغلب
العرب والمسلمين كلمة اوباما امام لجنة الشؤون العامة
الامريكية الاسرائيلية التي قال فيها كما مبين

( يجب ان نستمر في حصار حماس حتى يتوقفوا عن اعمالهم الارهابية
ويعترفوا بحق اسرائيل في الوجود وان يلتزموا بالاتفاقيات السابقة
ـ كما قال لا يوجد مكان على طاولة المفاوضات للمنظمات الارهابية
وهذا كان سبب رفضي لانتخابات عام 2006 عندما كانت حماس
منضمة في الاقتراع، حيث كلا من السلطات الاسرائيلية
والفلسطينية قامو بتحذيرنا في وقتها من اقامة هذة
الانتخابات ولكن هذة الادارة مضت قدما والنتيجة
هي " غزة" تحت سيطرة حماس
والصواريخ تمطر على اسرائيل )


معنى ذلك ان حق الاحتلال الاسرائيلي في الوجود
يلغي حق مقاومة الشعوب من مناهضة الاحتلال
وحق اسرائيل في الوجود يعطيها الحق في
اقامة المستوطنات
فهذا يكشف زيف الادعاء الامريكي بدعوة اسرائيل بالتوقف عن اقامة
المستوطنات، اما تحذير اسرائيل والسلطة الفلسطينية من مشاركة
حماس في الانتخابات فانة يكشف زيف الديمقراطية الامريكية
في حق اختيار الشعوب لقادتها وكذلك يكشف عمالة السلطة
الفلسطينية وتوافقها مع الموقف الاسرائيلي بالتحذير من
مشاركة حماس لذلك الاقتراع في عام 2006

كما قال اوباما
( يجب على مصر ان تقضي على عمليات تهريب الاسلحة الى غزة )
لاحظ انها جاءت بصيغة امر يجب على مصر
وقال ايضا
( اي اتفاقية مع الفلسطينين يجب ان تحترم هوية اسرائيل
كدولة يهودية دولة ذات حدود آمنة،
سالمة ومحصنة والقدس ستبقى عاصمة اسرائيل ولن تتقسم )
هذا الكلام
لا يحتاج الى تعليق بل لا يمكن اعتبارة كلام ينم عن مجاملة لقادة
اسرائيل بقدر ما هو موقف ايدلوجي واستراتيجي غربي تجاه
اسرائيل كدولة يهودية وعاصمتها القدس الغير قابلة للتقسيم
لانة اكد ( اتحادنا قائم على مصالح وقيم مشتركة )
انظر لقد وصف العلاقة مع اسرائيل كونها اتحاد
والاكثر من ذلك كما قال :

(هؤلاء الذين يهددون اسرائيل يهددوننا وسوف اتقدم للبيت الابيض بألتزام لا يتزعزع اتجاة امن اسرائيل والذي يبدأ بضمان كفاءة القدرة العسكرية الاسرائيلية.. سوف اضمن ان اسرائيل قادرة على الدفاع عن نفسها من اي تهديد .. الدفاع المشترك بين اسرائيل وامريكا يعتبر مثال للنجاح ويجب ان يعمق .. وكرئيس سوف اتقدم بمذكرة تفاهم تنص على تقديم مبلغ 30 بليون دولار في شكل مساعدات لاسرائيل خلال العقد القادم استثمارات لامن اسرائيل والتي لم يقدم مثلها لاي دولة اخرى وسوف نقوم بتصدير المعدات العسكرية لحليفنا اسرائيل في نفس اطار المبادئ التوجيهية لحلف شمال الاطلسي وسوف ادافع دوما عن حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها في الامم المتحدة وحول العالم وكرئيس لن اقدم اية تنازلات اذا ما تعلق الامر بأمن اسرائيل)


هل حقا ان أمن اسرائيل معرض للخطر حتى يبلغ حجم المساعدات
العسكرية ثلاثون بليون دولار ام قد حان وقت تحقيق اهداف
اسرائيل الكبرى.



خطاب اوباما في القاهرة وخطابة امام لجنة الشؤون العامة الامريكية الاسرائيلية يذكرنا بقصة المحتال الذي قرر مع زوجتة الدخول الى مدينة أعجبتهم ليمارسا على اهلها اعمال النصب و الاحتيال.



في اليوم الاول: أخذ المحتال حمارا وملأ فمه بليرات من الذهب وذهب به الى السوق حيث تزدحم الاقدام نهق الحمار فتساقطت من فمه النقود... فتجمع الناس في السوق حول المحتال الذي اخبرهم ان الحمار كلما نهق تتساقط من فمه النقود. بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار الذي اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية فانطلق فورا ومعة تجار المدينة إلى بيت المحتال وطرقوا الباب فقالت زوجته انه غير موجود، فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته، وقــــال لها لمـــاذا لم تقومي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم !!!



فقالت الزوجة انهم ضيوفك فقم انت بواجبهم .



فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من
ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر
حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء، فتظاهرت
بالموت وصار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال
لهم لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع
أعادتها للحياة، وفورا اخرج مزمارا من جيبه
وبدأ يعزف فقامت الزوجة على الفور أكثر
حيوية ونشاطــا وانطلقت لتصنع القهوة
للرجال المدهوشين، وقد نسى الرجال
لماذا جاءوا وصـــاروا يفاوضونه
على المزمـــار حتى اشتروه
بمبلغ كبير، وعاد الذي
فاز به وطعن زوجته
وصار يعزف فوقها
ساعات فلم تصحو
وفي الصباح سأله
التجار عما حصل
معه فخاف ان يقول
لهم انه قتل زوجته
فادعى ان المزمار يعمل
وانه تمكن من إعادة إحياء
زوجته، فاستعاره التجار منة وقتل
كل منهم زوجته.


حتى طفح بهم الكيل، فذهبوا إلى بيت المحتال ووضعوه في كيس
وأخذوه ليلقوه بالبحر، ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة
فنــاموا. وصار المحتال يصرخ من داخل الكيس، فجاءه
راعي غنم عابر سبيل وسأله عن سبب وجوده داخل
الكيس وهؤلاء نيام فقال له بأنهم يريدون تزويجه
من بنت كبير التجار لكنه يعشق ابنة عمه
ولا يريد بنت الرجل الثري. طبعا
أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول
مكانه في الكيس طمعا
بالزواج من ابنه تاجر
التجار، فدخل مكانه
في الكيس بينما اخذ
المحتال أغنامه وعاد للمدينة



ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم
فسألوه عن الذي حصل فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر
خرجت حورية وتلقته وأوصلته للشاطيء وأعطته
ذهبا وغنما .. وقال لهم هي تفعل ذلك مع كل من
يلقي نفسة في قاع البحر ... فانطلق الجميع
إلى البحر والقوا بأنفسهم فية وصارت
المدينة بأكملها ملكا للمحتال !!!



فالمحتال هو اسرائيل
وزوجة المحتال هو الغرب
واهل المدينة هم العرب
الذين بات يضحك عليهم
كل من هب ودب



واخيرا لا نعتقد ان الامر يحتاج الى تعليق اكثر
لان من الواضح ان الثوابت الامريكية غير
قابلة للتغيير والعاجزون من العرب
دائما يلهثون وراء حلم
اسمة سراب !!!






**************




Mad Laughing Mad

Rolling Eyes I love you Rolling Eyes
clown cyclops clown
صــــــــــــــــــلاح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجمهوريون يطالبون أوباما بألا يقف كالضعيف أمام النظام المصرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أوباما فى مصر: المواطنون يرحبون.. والخبراء يرونها ترويجاً لفشل الحكومة ودعماً لديكتاتورية النظام
» فضائح النظام السابق
» المسرحية الهزلية (( أبن النظام ))
» يا أوباما.. يا أوباما.. إنت بابا وإنت ماما!
» أيمن نور : لم أخرج بصفقة مع النظام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: المنتـــــــــــــــدى السياســـــــــــــــى-
انتقل الى: