البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود Female31

اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود Empty
مُساهمةموضوع: اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود   اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود Empty7/12/2009, 8:38 pm

اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود



وزراء من حزب الليكود ونواب من نفس الحزب يشنون حملة على الرئيس
الأمريكي باراك أوباما ويعتبرون أن حكومته "مخيفة" و"عدوة" لليهود
وأسوأ حكومة في واشنطن بالنسبة لدولة إسرائيل وسط شعارات تقول
"أنت لن تستطيع أن توقف نشاطنا الاستيطاني"
! وهناك ما يشير إلى أن بنيامين نتنياهو نفسه وراء هذه الحملة التي
تصنف قرار حكومته الهزلي بتجميد مؤقت للنشاط الاستيطاني
– مع استثناء القدس والمباني العامة في الضفة الغربية– بأنه
"عار".. ثمة ابتزاز رخيص للإدارة الأمريكية.

أما الغرض من الحملة فهو واضح، إنه رسالة إلى إدارة أوباما- التي أظهرت
أنها مستعدة للتراجع أمام الضغط الاسرائيلي- مفادها أن مجرد تجميد
شكلي مؤقت للاستيطان يثير كل هذا الصخب والضجيج؛ وبالتالي
فإن أي تفكير مستقبلي في إزالة المستوطنات تماما سيكون
من المستحيلات!

ألا يدعونا ذلك إلى وضع استراتيجية جديدة بديلة للمفاوضات أو مواكبة
لها في حالة الاستجابة للشرط الفلسطيني بوقف حقيقي وشامل
للاستيطان.. وهو افتراض يسرف في التفاؤل؟.

كتب "غي باخور" المعلق الإسرائيلي في صحيفة "يديعوت" يقول إن
قيام إسرائيل بترميم قدرتها على الردع في مواجهة أعدائها.. أنباء
طيبة، فقد أثبتت إسرائيل أنها مستعدة لأن تلحق بنفسها أضرارا
دولية، وهي أضرار لا تهم إسرائيل في شيء طالما أنها
نتيجة لما حدث في ميدان القتال.

ويريد المعلق أن يقول إن الأكثر أهمية هو أن تسحق إسرائيل أعداءها
في ميدان القتال، حتى لو أدى ذلك إلى ضجيج عالمي وسخط دولي
على إسرائيل بسبب جرائم الحرب أو الجرائم ضد الإنسانية
التي ترتكبها في الحروب. ويقول المعلق الإسرائيلي إن
الأنباء الطيبة بالنسبة للإسرائيليين أن إسرائيل عادت
لتكون "وحشية وخطيرة ومجنونة بعض الشيء،
كما أن جيشها عاد ليكون جيشا مخيفا ورادعا"!

أن تكون وحشيا ومجنونا ومخيفا هي الصفات المطلوبة الآن لكي تكون
إسرائيل قادرة على الردع!! وللمزيد من الإيضاح يقول المعلق
الإسرائيلي "غي باخور" إن كون إسرائيل دولة شبه مجنونة
يحمل الآخرين على الاقتناع بأن الاقتراب منها مخاطرة
غير مأمونة العواقب وغير مجدية.. وهذا الجنون
ضروري لنقل رسالة قاطعة وحادة إلى
الشرق الأوسط!

.. فالمجانين– فيما يرى المعلق– أكثر قدرة على تخويف الآخرين
من أعداء إسرائيل.. والمعروف أنه لا أحد يغامر بالاقتراب
من المجانين حيث إنه يصعب التكهن بما سيفعلونه!
ومعنى ذلك أن تقرير القاضي جولدستون حول
جرائم الحرب التي ارتكبتها إسرائيل في
غزة له جانب إيجابي من وجهة
النظر الإسرائيلية.

نتائج مضمونة!

يقول المعلق الإسرائيلي "باخور" إن هذا التقرير هو بمثابة إعلان عن
نهاية الأيام التي كانت فيها إسرائيل تخاف من العالم وما يقوله
الرأي العام العالمي، والدليل على ذلك أن إسرائيل
"الذكية.. الوحشية.. المجنونة"
التي لا يتوقع أحد نوعية خطواتها، والتي تملك قوة الردع، قد أدارت
معركة في غزة بالطريقة التي تحقق أهدافها، وهذه "الطريقة"
هي التي تجعل احتمال نشوب حرب أخرى مسألة مستبعدة.

ويبدو أن نتائج الوحشية والجنون والترويع مضمونة من وجهة النظر
الإسرائيلية، فالحاصل– كما يقول المعلق الإسرائيلي– أن حزب
الله اللبناني "يخشى الآن أن تهاجمه إسرائيل"، كما أن حركة
حماس الفلسطينية "تفعل الكثير جدا لكي تحافظ على
الاستقرار، فهي لا تطلق النار وتحرص على منع
فصائل صغيرة من إطلاق النار.. فقد فقدت
الشهية لمواجهة جديدة مع إسرائيل
لسنوات عديدة قادمة".

ونبادر بالاعتراض على كلمة "عادت" التي استخدمها المعلق الإسرائيلي
فالحقيقة أنها لم "تعد" وإنما مستمرة بلا توقف في الوحشية والترويع
والجنون منذ ولادتها كدولة حتى الآن. أما أن العالم لا يهمها فهذا
ليس بجديد؛ كذلك لا يهم إسرائيل ما يقوله العالم عنها.. فقد
ضربت بعرض الحائط جميع قرارات الشرعية الدولية،
وأعلنت التحدي لتلك القرارات ومع ذلك لم يتوقف
الدعم الأمريكي– الأوروبي لكل مواقفها.

مهلة زمنية


وها هو المعلق الإسرائيلي "بن كاسبيت" يكتب في صحيفة "معاريف"
ليؤكد أن مكانة إسرائيل في العالم الآن في الدرك الأسفل، فالأمريكيون
غير راضين، واليسار يتذمر، واليمين غير راض، والمستوطنون
غير راضين. أما الفلسطينيون فإنهم في ذروة السخط. ولكن
ذلك كله لا يهم ما دام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين
نتنياهو يواصل الاستيطان والتهويد.

والسبب الذي دفع نتنياهو إلى إلقاء خطاب يتحدث فيه عن
"وقف الاستيطان" ويستثني القدس من وقف النشاط
الاستيطاني هو أنه يريد أن يستكمل تهويدها بالكامل،
وبالتالي فإنها ليست قضية من قضايا الحل النهائي
الدائم. كذلك يستثني نتنياهو البناء في 2500 وحدة
استيطانية "تحت التشطيب"، والهدف هو الإعلان
عن مشروعية الاستيطان واعتباره جزءا من الحياة
السياسية واليومية الجارية، وليس قضية تحتاج إلى
مفاوضات للتوصل إلى تسوية بشأنها. إنها عملية
التفاف على المطلب الأمريكي بالتجميد الكامل
للاستيطان، ومحاولة للحصول على مهلة
زمنية جديدة.

لما كان الاستيطان، من حيث المبدأ والأساس، غير شرعي.. فقد كان
المفروض أن يكون المطلب الفلسطيني– العربي من البداية ليس
وقف الاستيطان وإنما إزالة جميع المستوطنات. والموقف الذي
تتخذه أي دولة من مطلب إزالة جميع المستوطنات هو الذي
يكشف مدى جدية شعار "حل الدولتين"، لأنه لا معنى
للحديث عن دولة فلسطينية بينما الأراضي المخصصة
لإقامة هذه الدولة يجري قضمها وابتلاعها يوما بعد
يوم لتكون جزءا من دولة إسرائيل؛ تماما.. كما
كان المفروض، عند الحديث عن دولة فلسطينية،
أن يتم تحديد حدود هذه الدولة
"أراضي الرابع من يونيو عام 1967".

الخروج من الغيبوبة


ومما يلفت النظر أن الحديث عن إزالة المستوطنات "على استحياء" بدأ هذه
الأيام، كما لو كنا نفيق من غيبوبة طويلة ونتدارك الموقف متأخرين،
أو ربما بعد فوات الأوان، وكذلك الحديث عن خطوط الرابع
من يونيو 1967.

أين كنا عندما كان المستوطنون يتدفقون على الضفة الغربية والقدس الشرقية
إلى أن يصل عددهم إلى أكثر من نصف مليون يهودي؟ ولماذا لم يتحرك
العرب طوال السنوات الماضية للمطالبة بتصفية كاملة للظاهرة
الاستيطانية من جذورها؟ ولماذا اكتفى العرب بالحديث عن
"دولة فلسطينية" بلا حدود واضحة ومحددة.. كما لو
كان الغموض هو سيد الموقف أو الوسيلة لتجنب
مخاطر الصدام أو الخلاف مع الجانب الأمريكي؟

هذا القصور المعيب في الموقف العربي هو الذي شجع الإدارة الأمريكية
على أن تعتبر قرار نتنياهو بشأن الاستيطان.. "مشجعا""!" وتطالب
الجانب الفلسطيني باستئناف المفاوضات. والعجيب أن هذه الإدارة
الأمريكية ما زالت تقول إن موقفها من الاستيطان لم يتغير وإن
المستوطنات غير شرعية وعلى إسرائيل أن تعيد النظر
في مشروعات البناء في المستقبل!


مواقع سياحية

وحتى صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية تقول إن أوباما ومعاونيه طالبوا علنا
بتجميد كامل للاستيطان دون أن يضمنوا موافقة مسبقة من إسرائيل
على هذا الطلب، ودون أن تكون لديهم خطة لما سيفعلونه في
حالة رفض نتنياهو لهذا الطلب.

وقد صرح وزير السياحة الإسرائيلي "ستاس مرختيكوف" بأنه على الرغم
من قرار مجلس الوزراء الإسرائيلي بتجميد الاستيطان بصورة مؤقتة،
إلا أن وزارته ستواصل تنمية المواقع السياحية في الضفة الغربية"!"
وخاصة أن القرار يستثني القدس الشرقية ويسمح بتشييد
"المباني العامة"!

وكما كان متوقعا، فقد أفسح نتنياهو المجال لأعضاء حزبه "الليكود"
وأعضاء الكنيست من اتباعه لكي يهاجموا قراره بالوقف المؤقت
للاستيطان وأن يتركز الهجوم على إدارة أوباما حتى تعرف
الولايات المتحدة أن المساس بالمستوطنات في الأراضي
الفلسطينية المحتلة مسألة بالغة الصعوبة وتصطدم
برغبات ومصالح مئات الآلاف من اليهود! لقد
بدأت إسرائيل، في واقع الأمر حملتها الكبرى
حتى تفرض على الفلسطينيين والعرب
والعالم.. الواقع الاستيطاني..

إن ما يجري اليوم في القدس والضفة الغربية يعبر عن حالة مستمرة من
النشاط المحموم منذ عام 1948، ثم منذ عام 1967 لفرض الأمر
الواقع؛ وقد كان المستوطنون، وما زالوا، الحكام الحقيقيين
لإسرائيل الذين يقدمون أنفسهم باعتبارهم المؤمنين
إيمانا كاملا بالعقيدة الصهيونية، بصفتها
مشروعا استعماريا– استيطانيا يستمد
قوته من تحالف العقيدة العنصرية
مع مطامع القوى الكبرى.

طوال أكثر من أربعين عاما تجري عملية منهجية لإفراغ البيوت العربية
من سكانها– حيا بعد حي– ثم بيتا بعد بيت.. حتى الترحيل الكامل.
ويتم استكمال عملية التفريغ المنظم بعملية إحلال سكان يهود
محل السكان الفلسطينيين بدعم كامل من قوات الاحتلال..

والتمثيلية الهزلية مستمرة، حيث تكتشف قوات الاحتلال أنه من الصعوبة
بمكان إخراج مستوطن من أحد البيوت، فإذا جاء وقت وطالب العالم
بإزالة المستوطنات وإعادة الأرض إلى أصحابها.. يكون الجواب
الإسرائيلي جاهزا: إذا كان يصعب علينا إخراج مستوطن
من بيت واحد، فإنه يستحيل علينا إخراج المستوطنين
وإزالة كل المستوطنات! ويجري ذلك كله في ظل
الأساطير التي تقوم عليها العقيدة الصهيونية
العنصرية.

شبكة أخطبوطية

وتتوسع أجهزة الدعاية الصهيونية في نشر الأنباء حول "ثورة" المستوطنين
ضد أوباما ونتنياهو والتهديد بأن أي تجميد للاستيطان يعني أن أيام
الحكومة الإسرائيلية أصبحت معدودة. وكما هو معروف، فإن
القيادة الصهيونية حرصت خلال السنوات الماضية على
ضمان أن تكون لـ"اليشع"- المجلس الأعلى
للمستوطنين- قدرات كبيرة ممتدة في
المجتمع الإسرائيلي وتتمتع بنفوذ
كبير في نسيج دولة إسرائيل،
رسميا وشعبيا، ويشمل
هذا النفوذ قوى
المؤسسة العسكرية وجنرالاتها وقطاع الأعمال
والجهاز القضائي والتشريعي والمؤسسات الأمنية.

ويعزز هذا النشاط الاستيطاني في الأراضي المحتلة.. مجموعة ضغط جديدة
موالية لإسرائيل في الولايات المتحدة تستهدف تحويل أنظار الرئيس
الأمريكي بعيدا عن المستوطنات بدعوى أنها ليست عقبة في طريق
السلام، وأن إزالتها ستكون بمثابة "تطهير عرقي"!! وتشارك
في هذه المجموعة عناصر يمينية من الحزب الجمهوري
الأمريكي.. تروج للزعم القائل بأن فكرة وجود
فلسطينيين في أي مكان خال من اليهود هي
فكرة عنصرية"!!" كما أن المستوطنات
لم تنشأ بطريقة عشوائية وأنها في
المناطق الحساسة الهامة لتوفير
الأمن بين إسرائيل والدول
العربية المجاورة!!

وهكذا أصبح إخراج المستوطنين من المستعمرين اليهود من الأراضي التي اغتصبوها "تطهيرا عرقيا"! والوسيلة الوحيدة للوقاية من هذا الاتهام
هي أن يجلب الفلسطينيون يهودا للإقامة معهم! أما طرد شعب
بأكمله من وطنه وتشريده في أنحاء المعمورة فإنه ليس
تطهيرا عرقيا. وكان ينبغي على الجزائريين أن
يرتبوا بقاء مستوطنة فرنسية بجوار كل قرية
جزائرية حتى لا يتعرضوا لتهمة التطهير
العرقي!!

وقد تم ترتيب زيارة يقوم بها وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي موشيه
يعلون وثلاثة آخرون من وزراء حكومة نتنياهو لبؤر استيطانيّة في
شهر أغسطس الماضي لكي يعلن تحالفه مع اليمين العنصري
المتطرف في المستوطنات، ويطالب بإعادة بناء مستوطنة
"حومش" التي سبق إخلاؤها في شمال الضفة الغربية.
والمعروف أن يعلون من أقرب المقربين إلى نتنياهو،
ويعتبره الأخير "الجندي رقم واحد"!.

استراتيجية جديدة

وقد فسر أحد الأذكياء في الإعلام الإسرائيلي موقف يعلون وتصريحاته بأنها
تخدم نتنياهو، في واقع الأمر، لأنه سيكون من الأسهل على رئيس
الوزراء الإسرائيلي إقناع الأمريكيين بأن الأوضاع صعبة
بالنسبة إليه ولا داعي للضغط عليه بشأن الاستيطان
حتى لا تتصدع الحكومة. التفسير منطقي،
وخاصة أن يعلون هو النائب الأول لرئيس الحكومة.

إدانة النشاط الاستيطاني الإسرائيلي لا تكفي والمطالبة بوقف إنشاء المزيد
من الوحدات الاستيطانية لا تكفي أيضا. فالموقف يتطلب تغييرا
في الاستراتيجية الفلسطينية– العربية الحالية، وهي
استراتيجية المفاوضات فحسب، كما يقول المعلق
الفلسطيني سميح شبيب. وتتطلب الأمور
هجوما سياسيا فلسطينيا كاسحا
لإعادة طرح الملف الفلسطيني،
مرة أخرى، على المحافل
الدولية في نفس الوقت
الذي تلعب فيه
المقاومة المدنية
دورها.

ومن القضايا العاجلة الآن ضرورة دفع المجتمع الدولي إلى تقرير حدود
الدولة الفلسطينية على أساس خطوط الرابع من يونيو عام 1967
مما يعني إزالة جميع المستوطنات القائمة في القدس الشرقية
والضفة الغربية.

وإذا فرض المجتمع الدولي على الفلسطينيين العودة إلى المفاوضات
"في حالة وقف حقيقي وشامل لكل نشاط استيطاني" فإن هذه
المفاوضات يجب أن يكون لها سقف زمني ومرجعيات
دولية محددة. وبدون هذه الاستراتيجية التي ينبغي
أن تكون موضع إجماع عربي ومساندة
عربية كاملة.. فإن المفاوضات ستتحول
إلى مجرد وسيلة إسرائيلية لكسب
مزيد من الوقت للاستيطان
والتهويد وتصفية
القضية الفلسطينية.


اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود 1pi110
اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود 1g72110
اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود 1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المرحوم الحاج صلاح
كبيــــــــــر المشرفيـــــــــن
كبيــــــــــر المشرفيـــــــــن
المرحوم الحاج صلاح


علـــم الدولــــة : اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود Female31

اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود Empty
مُساهمةموضوع: رد: اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود   اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود Empty7/12/2009, 9:37 pm

انها العقلية الصهيونية كما وصفها الله فى كتابه العزيز .... والتى لعنت من قبل

أنبيائهم .............


" لعن الذين كفروا من بنى اسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون "

( المائده 78 )


ولا حل الا بتضافر المسلمين جميعا ..... مليار ونصف مليار .... المقاومة .... المقاومة

.... المقاومة ....

ولا داعى لضياع الوقت ..... وها هى البشرى

بسم الله الرحمن الرحيم

(واعتصموا بحبل الله جميعا و تفرققوا .................. ) ... ( آل عمران 103

ولتكن منكم أمة يدعون الى الخير ............ ) ... ( آل عمران 104 )

تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق وما الله يريد ظلما للعالمين ) ... ( آل عمران 108 )

ثم نأتى الى الآيات من 110 الى 112 من نفس سورة آل عمران

(( كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو آمن أهل الكتاب لكان

خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون * لن يضروكم الا أذى وان يقاتلوكم يولوكم الأدبار

ثم لا ينصرون * ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا الا بحبل من الله وحبل من الناس

وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيلت الله ........ ويقتلون الأنبياء

بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ))

( آل عمران 110 , 111 , 112 )

صدقق الله العظيم


وااااااااا قدساه ....... واقدساااااااااه

وااااااااا قدساه

اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود 567603 اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود 179318 اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود 179318 اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود 179318 اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود 567603
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اسرائيل تشن هجوما عنيف على( اوباما) باعتباره عدوا لليهود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اوباما : ملتزمون بالدفاع عن اسرائيل ودعمها لمواجهة الأخطار
» اسرائيل : مصر هي عدونا الاول والمصريون يتمنون زوال دولة اسرائيل من الوجود
» نصر الله ليس عدوا لمصر
» كبير علماء الآثار في إسرائيل : لا صلة لليهود بالقدس
» الكشف عن مخطط لبناء مركز ضخم لليهود في باحة البراق يحجب قبة الصخرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: اخبــــــــــــــــــار العــــــــــــــــــالم-
انتقل الى: