الحرب الخفية الاسرائيلية لتدمير الصحة المصرية
انتشر فى الاونة الاخيرة بين الشباب خصوصا والرجال عموما ظاهرة تناول بعض
انواع البراشيم المهدئة والمخدرة فمنهم من يستعملها كنوع من انواع الادمان
ومنهم من يستعملها ويتعاطاها لاغراض السهر خصوصا السائقين
والنوع الاخر يتعاطاها من اجل حل مشكلة سرعة القذف عند
الرجال من اللذين يعانون من مشكلة سرعة القذف عند
الجماع مع الزوجة ومعظم هؤلاء من المتذوجون
حديثا وكل هذة الفات التى تقوم بتعاطى هذة
الانواع من الترامادول والامادول
والترم اس ار وغيرهم من
الانواع التى لها اسماء
مختلفة ولا يعرف
المتعاطى
الاضرار التى تنشا عن استخدام هذة العقاقير من دون رابط او بغيرداعى طبى وبدون استشارة
اى طبيب ويحصلون عليها بطرق مختلفة اما من الصيدلانى مباشرتا باسعار مغالى فيها او
بالشراء من المهربين او من المصادر المجهولة التى تملىء السوق السوداء للادوية
المهربة وبعضها ياتى من اسرائيل عن طريق سيناء وتدخل الى البلد بطرق
بسيطة دون اى اكتشاف سوى للقليل وذلك بسبب الفساد الموجود على
منافذ العبور من سيناء الى البر الغربى للقناة وخصوصا فى
محافظة الاسماعيلية وايضا الشرقية حيث الكميات
الكبيرة التى يتم جلبها من هؤلاء التجار
للجملة واخيرا مما يؤكد كلامى
انتشار نوع من انواع
اللبان الجنسى للسيدات ومكتوب علية علامة المنشا اسرائيل
فانا انصح كل شاب وكل مصرى ان يتوخى الحزر الشديد
فى التعامل مع هؤلاء المعدومى الضمير ويبتعد عن كل ما
ياتى بالسلب على صحتة فالعدوالاسرائيلى وازنابة
لا يتركون الشباب المصرى على خير وهدفهم
الاول والاخير تدمير هذا البلد وذخيرتة من
الشباب اللذين هم خير اجناد الارض
لانهم (الاعداء) قد جربوا هذا
المقاتل وجها لوجة فى حرب
العذة والكرامة فى
اكتوبر 73
وعلموا ان هؤلاء البطال لا يقهرهم الموت ففكروا فى اضعافهم بدنيا والهائهم
جنسيا حتى يتحقق لهم ما يحلمون بة ويخططون من اجلة الا وهو بناء
اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات وقد استطاعوا ان يحققوا
نصف الحلم وهو جذء الفرات ويبقى لهم جذء النيل ولاكن
اللة من ورائهم محيط وجنود مصر قادرين بعون
اللة ومددة على دحرهم وكل الطامعين من
امثالهم ولكل ان اوان باذن الرحمن
والسلام عليكم ورحمة اللة
وبركاتة