البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصحافه الاسرائيليه والتحليل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أسامه الديب
عضـــــــــو جديــــــــــــــد



علـــم الدولــــة : الصحافه الاسرائيليه والتحليل Female62

الصحافه الاسرائيليه والتحليل Empty
مُساهمةموضوع: الصحافه الاسرائيليه والتحليل   الصحافه الاسرائيليه والتحليل Empty6/6/2009, 4:00 pm



هاآرتس
(اليوم السابع)
◄ نقلت الصحيفة عن مصدر أمريكى فى البيت الأبيض بعد خطاب أوباما قوله، "لا توجد أزمة فى العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وأن الجانبين سينجحان فى التوصل إلى تفاهمات".

◄من جهة أخرى قال المحلل السياسى فى الصحيفة عكيبا إلدار فى مقال له بعنوان "أوباما يلقى بالكرة فى الجانب الإسرائيلى"، "إن أوباما لم يفصل خطته لتطبيق حل الدولتين للشعبين، وحتى أنه لم يذكر جدولاً زمنياً، ولكن زيارته غير المألوفة إلى الرياض والقاهرة، بعد فترة قصيرة من الخطاب الذى ألقاه فى دولة إسلامية أخرى- تركيا، يمكنها أن تخيب أمال الإسرائيليين الذين أملوا بأن الأزمة الاقتصادية ستشغل بال الرئيس الأمريكى عن السياسة الخارجية، وعن الشرق الأوسط على وجه الخصوص".

وتابع إلدار كاتبا، فى مقاله، "إن خطاب أوباما نقل الكرة إلى الجانب الإسرائيلى فى عدة مواضيع: الأول رد واضح وحازم بشأن الحل القائم على مبدأ الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينى خلال فترة معقولة، الثانى توجيهات واضحة للوزارات الإسرائيلية وللجيش الإسرائيلى بالتأكد على تجميد كلى للبناء الجديد فى المستوطنات، والاستعداد لتفكيك البؤر الاستيطانية، الثالث فتح معابر قطاع غزة لأنواع كثيرة من البضائع، وتنفيذ وعد سابق بإزالة غالبية الحواجز والعوائق العسكرية فى الضفة الغربية".

◄ المحلل السياسى الإسرائيلى المختص بالشئون العربية فى الصحيفة تسفى بارئيل، "إن خطاب أوباما يعتبر تحولاً أيديولوجياً وسياسياً، عن الرؤية التى فرضها جورج بوش، ونظرياً، فإن صدام الحضارات "رؤية بوش" وجد له خصماً قوياً جداً فى القاهرة، وضع هدفاً لإنهاء هذه الرؤية".

◄محلل الشئون الحزبية فى الصحيفة يوسى فيرطر يقول، "إن نتانياهو سيضطر فى الأسابيع القليلة المقبلة إلى أن يحسم أمره وأن يقرر مع من سيصطدم، مع الإدارة الأمريكية ذات القوة الضخمة ورئيسها يرى نفسه مسيحاً، أو مع مجموعات فى ائتلافه الحاكم وحزبه الليكود".

ويتابع فيرطر كاتباً، إذا ما قرر نتانياهو الخيار الأول بمعنى التصادم مع الإدارة الأمريكية، فإنه سيبقى فى منصبه، ولكن بثمن عزل إسرائيل بشكل كبير، أما إذا اختار الخيار الثانى، والتصادم مع ائتلافه، "فهنا نتانياهو سيرتقى درجة ليظهر كقائد وطنى وضع نصب عينيه المصلحة الوطنية على حساب المصلحة الحزبية، ولكنه قد يتسبب بقلاقل فى ائتلافه اليمينى".

◄قال المعلق السياسى بالصحيفة يوئيل ماركوس، إن رئيس الوزراء الإسرائيلى ليس محظوظاً، لأن الرئيس الأمريكى هو رجل أسود ومتألق وذكى فى الوقت ذاته ولا يزال فى بداية ولايته ولديه كل الوقت اللازم لتحديد أولويات العمل، وزيادة على ذلك، فإنه يتمتع بشعبية كبيرة.

وساق قائلاً، إنّه لا يوجد لدى نتانياهو حجة عدم وجود أغلبية فى إسرائيل تؤيد إخلاء البؤر الاستيطانية، بل لديه حزب كديما وبإمكانه تشكيل حكومة موسعة والتخلص من الجهات اليمينية المتطرفة فى حكومته، وإذا لم يفهم ذلك، فإن أوباما جعله يفهم، وهنا لا بدّ من الإشارة إلى أنّ المقربين من رئيس الوزراء اتهموا الرئيس الأمريكى بأنّه يعمل على تغيير التوليفة الحكومية الحالية فى الدولة العبرية لكى يفتح الطريق أمام حزب "كاديما"
المعارض برئاسة وزيرة الخارجية السابقة، تسيبى ليفنى الدخول فى الائتلاف الحاكم.

وأضاف، أن نتانياهو إذا لم يسمع الأصوات التى تتعالى فى واشنطن، فإنّه سمع من القاهرة الخميس أنّه يوجد فى أمريكا مليونا مسلم أكثر من اليهود، كما قال الرئيس الأمريكى، على حد قول المحلل ماركوس، وأن الرئيس الأمريكى أوضح للإسرائيليين بصورة غير قابلة للتأويل، أن المطلوب هو التفكير جيداً من أجل معرفة ما الذى بالإمكان الإصرار عليه، وما لا يمكن الإصرار عليه، وأنه بالإمكان الإصرار على حدود آمنة وترتيبات أمنية ومحاربة الإرهاب، لكن ليس على مستوطنات مثل ميغرون والميغرينا، فى إشارة إلى الصداع المزمن.

وخلص ماركوس إلى أن أمس الخامس من يونيو، بعد 42 عاماً بالتمام والكمال مما يُسمى إسرائيلياً بحرب الأيام الستة، أى عدوان العام 1967، وقد آن الأوان لكى تجيب الدولة العبرية على السؤال الذى طرحه الرئيس الأمريكى الأسبق، ليندون جونسون على رئيس الوزراء الإسرائيلى ليفى اشكول: أى إسرائيل تريدون؟ والخميس أوضح أوباما ماذا ينبغى أن يكون الرد، وعيه اكّد ماركوس أنّه يتحتم على إسرائيل أن تتعامل مع خطابه المتملق فى القاهرة على أنه صفارة إنذار حقيقية، على حد تعبيره.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصحافه الاسرائيليه والتحليل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أقوال الصحافه بشأن محافظ المنوفيه المرتشى
» السلطات الاسرائيليه تمنع الاسرى من مشاهدة قنوات الجزيرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: المنتـــــــــــــــدى السياســـــــــــــــى-
انتقل الى: