البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الهروب إلى الضياع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد بدران
مشـــــــــــــــرف مميـــــــــــــز
مشـــــــــــــــرف مميـــــــــــــز
احمد بدران


علـــم الدولــــة : الهروب إلى الضياع Female31

الهروب إلى الضياع Empty
مُساهمةموضوع: الهروب إلى الضياع   الهروب إلى الضياع Empty26/11/2008, 7:07 pm

طبعا الموضوع ده مش زى التانى بس هما بيكملوا بعض
**‏ ثلاثة ملايين حالة زواج عرفي من وراء الاهل‏+14‏ ألف طفل بلا نسب‏!**‏ صدق أو لا تصدق‏..‏ في أرقام وجداول وإحصائيات صادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء‏..‏ وهو جهاز حكومي‏..‏ تبين أن لدينا في مصر ثلاثة ملايين حالة زواج عرفي‏..‏ بعد أن وصل عدد النساء العوانس اللاتي فاتهن قطار الزواج إلي‏9‏ ملايين امرأة ـ أكرر تسعة ملايين فتاة وامرأة ـ بلا زواج حتي الآن‏!‏

بل إن من بين الملايين الثلاثة الذين تزوجوا عرفيا هناك‏255‏ ألف حالة زواج عرفي أو سري بين طلبة وطالبات الجامعات‏..‏ بنسبة تقترب من‏17%‏ من عدد الطلبة والطالبات في كل الجامعات المصرية‏..‏ وقد خلف هذا الزواج حتي الآن‏14‏ ألف طفل لا نسب لهم‏!‏

والرقم المخيف من أرقام وأبحاث وإحصائيات وزارة التضامن الاجتماعي‏..‏ ومن أجله قدم ثلاثة من النواب في البرلمان استجوابا لوزير التعليم العالي حول هذه الظاهرة الخطيرة‏..‏

وإذا كان لدينا هذا الرقم المخيف من العوانس‏..‏ فإن لدينا كل‏6‏ دقائق حالة طلاق واحدة‏!‏

ونبدأ بحديث المطلقات‏:‏
‏**‏ ومن يتصور أن لدينا‏255‏ ألف طالب وطالبة في الجامعات وقعوا في أسر الزواج العرفي وهم يمثلون‏17%‏ من عدد طلاب الجامعات‏..‏ ماذا نحن صانعون؟‏**‏ قالت لي وهي تحدق في وجهي في تحد ساخر‏..‏ وكأنها قطة برية تريد أن تنشب أظافرها في أول من تقابله أنت لم تفهم المرأة ولن تفهمها أبدا‏!‏

قلت موافقا‏:‏ وهل هناك من يفهم المرأة في هذا الكون ؟

قالت‏:‏ أصعب ما في حياة المرأة‏..‏ أن تحمل يوما لقب مطلقة‏..‏ لتظل معلقة بحبل يتأرجح في الفضاء‏..‏ لاهي طارت حرة بجناحين في الهواء‏..‏ ولا قدماها طالتا الارض ولاهي بنت بنوت في بيت أبيها لم تدخل دنيا بعد‏..‏ ولاهي زوجة في رقبة راجل‏..‏

أي راجل‏..‏ تكفي خيرها شرها‏..‏ قابعة خلف باب كل مساء يمنع عنها القيل والقال ولئيم السؤال‏..‏

بحدة أكثر‏:‏ المطلقة إن كنت لاتعرف‏..‏ لاشيء يسترها‏..‏ لاشيء يغطيها‏..‏ لاشيء يحميها من ذئاب الطريق وغلمان السكك‏..‏ كأنها ورقة يلهو بها الصبية في الحارة والزقاق‏..‏ يشخبطون عليها بأقلامهم‏...‏ ويفردونها ويثنونها ويكورونها ويكعبلونها‏..‏ وقد يمزقونها بأقدامهم ويدوسونها بنعالهم حتي آخر المطاف‏!‏

المرأة العانس ياعزيزي‏..‏ أرحم بكثير‏..‏ علي الأقل مازالت تنتظر فرج الله‏..‏ قد يأتي وقد لايأتي‏..‏ باب الأمل لم يغلق بعد في عريس أي عريس يطرق بابها ويعلي جوابها‏..‏ وهي مازالت بكرا بنت بنوت بخاتم ربها لم يمسسها بشر لا بخير ولا بسوء‏..‏ لا أحد يلعب بها‏..‏ ولا رجل يطمع فيها‏..‏ ولا امرأة تخاف منها علي زوجها أن تخطفه منها في غفلة منها‏..‏ وكأن كل المطلقات قد أصبحن في هذا الزمان‏..‏ خطافات أزواج وخرابات البيوت العامرة‏!‏

حتي اخواتها وقريباتها وأعز من حياتها‏..‏ ممنوع دخولها الي دارهن والجلوس أو الحديث إلي أزواجهن‏!‏

أما العانس ياسيدي‏..‏ فالكل يرحب بها‏..‏ ويدعو لها بالستر وبإبن الحلال‏..‏ وقد يفتحون لها الكوتشينة ويذهبون بها إلي أضرحة أولياء الله الصالحين‏..‏ وقد يقصدون إذا استعصت عليهم شيخا مدروشا أو دجالا مخربشا يعمل لها حجاب القبول‏..‏ أو يرفع عنها عملا وضعه شيخ مأفون مأجور‏..‏ بدسيسة من جارة حاقدة أو قريبة حاسدة ماكرة بعدم القبول‏..‏ وبتطفيش كل عريس يطرق بابها‏..‏ ويفركش جوازها‏!‏

قلت لها وأنا أدعوها للجلوس خوفا من أصابعها الممتدة‏..‏ ودرءا للسانها المحتد‏..‏ ومنعا للشرار المتساقط من عينيها الناريتين‏:‏ ياه‏..‏ وإنتي شايله ومعبية خالص‏!‏

قالت وهي تستدير وتلف أمامي لتريني نفسها طولها قوامها لبسها‏..‏ تسريحة شعرها‏:‏ علي فكرة دا شعري الطبيعي من غير كوافير‏..‏ بزمتك دي واحدة تتطلق؟

أتأملها لأجدها أمامي مليحة حقا رغم أنها تبدو دون سؤالها عن سنها‏..‏ علي أعقاب الأربعين‏..‏ قبل أن أقول لها‏:‏ والله ماعندوش حق‏!‏

انفرجت أساريرها لأول مرة عن ابتسامة عريضة غطت علي زعابيبها وطمست حيرتها ولوعتها وهي تقول‏:‏ نقول إيه لقلة البخت وقلة الأصل في الزمن الرجالي ده‏!‏

احتراما لمشاعرها وأحاسيسها كأنثي‏..‏ لم أسألها لماذا تركها رجلها وأوصلها إلي عتبة الطلاق غصبا أو كرها أو إكراها‏..‏ لأنني أؤمن تماما أن كل امرأة تري نفسها أجمل الجميلات وأطيب الطيبات وأروع الزوجات‏..‏ فكل النساء في نظر أنفسهن لايخطئن أبدا ولاتخرج من أفواههن العيبة‏..‏ وكلهن مؤدبات عفيفات طيبات ظريفات لايعرفن للنكد بابا‏..‏ ولا للكيد كتابا‏..‏

من هذا اليقين تركتها هي تحكي حكايتها مع الطلاق والمطلقات بوصفها واحدة من‏7200‏ امرأة في بلدنا يخرجن من بيوتهن مطلقات كل شهر‏..‏ بواقع‏240‏ مطلقة كل يوم‏..‏ وعشر مطلقات كل ساعة‏..‏ ومطلقة واحدة كل‏6‏ دقائق‏..‏ تصوروا‏!‏

مين حضرتك ؟‏..‏ أنا المدام‏!‏

هي تقول‏:‏ لم أتصور يوما أن أحمل لقب مطلقة‏..‏ ولكنه قدر لابد منه بعد رحلة عذاب وشقاء و نفاق وسب وشجار وهجر وخصام وإهانات وجرجرة في المحاكم‏..‏ وكل مافي قاموس الخلافات الزوجية من أفعال وكلمات ومحاضر وحكايات عشتها واكتويت بنارها‏..‏

أنا الإبنة الثالثة في أسرة فوق المتوسطة‏..‏ وكل أخواتي بنات‏..‏ جدتي لأمي تركية الأصل‏..‏ وأنا ورثت عنها البشرة الشقراء والشعر الناعم‏..‏ كنت الأجمل والأكثر شقاوة بين أخواتي‏..‏ تخرجنا كلنا في أحسن الجامعات‏..‏ و في حفلة التخرج تقدم إلي مدرس في الكلية الذي لم يبح لي بحبه حوالي أربع سنوات‏..‏ ليس خجلا‏..‏ ولكن لأنه علي حد قوله كان يراقبني ويدرسني عن بعد‏..‏ ورحب به أبي‏..‏ ورغم أن الأمر كان ؟؟ بالنسبة لي إلا أنني قبلته لأرضي غروري كواحدة من جميلات الجامعة والأسرة والعمارة والنادي‏..‏ فقد ترك كل الجميلات من حوله في الجامعة كلها وإختارني أنا‏!‏ كم تساوي هذه؟

وأعددنا عشا زوجيا جميلا‏..‏ إنتقينا معا كل قطعة فيه‏..‏ حتي لون الغرف والستاير وملايات السراير‏..‏ كأننا نرسم لوحة جميلة بريشتين معا‏..‏

وإنتقلنا إلي العش الذهبي كما كنا نطلق عليه‏..‏ فيلا صغيرة ورثها عن أمه الغنية في حي في أطراف القاهرة‏..‏ عشنا أياما وشهورا وسنة بحالها كأننا عصفوران نادران يصدحان ويشدوان ويغردان حبا في الحياة وفي الألفة والونس والسكن‏..‏

مر عام ولم ننجب‏..‏ قالت والدتي‏:‏ العروس بلا ولد مثل البيت الوقف‏!‏

وذهبت سرا إلي الأطباء الذين قالوا لي ولأمي‏:‏ مافيهاش عيب‏!‏

بعد عامين من الصبر والكتمان صارحته بالأمر‏..‏ وطلبت منه أن يذهب إلي الطبيب‏..‏ ففاجأني بقنبلة هزت كياني وزلزلت حياتي قال‏:‏ ما أنا عارف‏..‏ أصلا أنا مابخلفش‏!‏

قلت له‏:‏ إزاي ؟

قال‏:‏ أنا اتعرضت لحادث وأنا صغير‏..‏ جعلني عقيما‏..‏ لكنه لم يفقدني ذكورتي وفحولتي‏!‏

سألته منهارة‏:‏ وليه ماقلتش من الأول ؟

قال‏:‏ ببساطة وهدوء كنت خايف أفقدك‏!‏

وسقط قلبي من حلقي حتي أحسست أنني أدوس قلبي بقدمي‏..‏ وبعد مداولات ومناقشات وشد وجذب بيني وبين أمي وأخوتي البنات‏..‏ إتفقنا علي الصبر والإنتظار‏..‏

لما تخفيه لنا الأقدار‏!‏

وجاءته بعثة لمدة سنة في عاصمة أوروبية وذهبنا معا‏..‏ وهناك طلبت منه أن يعرض نفسه علي الأطباء هناك‏..‏ ففعل وقالوا له‏:‏ لا‏..‏ بسيطة‏..‏ عملية صغيرة وتبقي آخر تمام‏!‏

ودفعته بإحساس الأمومة في صدري الذي افتقده إلي حجرة العمليات‏..‏ وخرج منها كما قال الأطباء رجلا طبيعيا تماما‏!‏

وعدنا في آخر السنة وأنا أحمل في بطني ابننا الأول كريم‏..‏

وتمضي بنا الأيام هنية وحنينة‏..‏ حتي بدأت أشعر بأن زوجي قد تغير‏..‏ لم يعد هو الذي عرفته وعشت معه أياما حلوة وأياما مرة‏..‏ والمرأة تملك ان كنت تعرف رادارا داخليا لايخيب ولايخطئ‏..‏

قلت مقاطعا‏:‏ أعرف لقد قالت لي زوجة أروبة مره أنا أعرف مجرد أن يدخل علي زوجي من باب البيت هل كان مع إمرأة أخري أم لا‏..‏ وإلي أي مدي وصل معها في لقائهما‏!‏

كأنها لم تسمعني‏..‏ تواصل حكايتها‏:‏ ويبدو أنني كنت حسنة النية أكثر من اللازم‏..‏ ولأنني مازلت حلوة ومرغوبة‏..‏ وزدت من حلاوتي بكثير من الدلع واللبس والتزويق والغندره حتي املا عينيه حبا وغراما وشبعا من كل نساء الأرض‏..‏ وتصورت أن هذا يكفي حتي يخرج من حياته أية أنثي غيري‏!‏

ولكنني كنت واهمة‏..‏ فقد زادت ساعات غيابه عن المنزل‏..‏ وسفره الكثير بحجة إلقاء محاضرات في جامعات مصر كلها من شرقها لغربها ومن شمالها لجنوبها‏..‏ حتي طلب مني مرة أذهب معه في بعثة طبية مع الجامعة إلي صعيد مصر‏..‏ نطوف قراها ومدنها‏..‏

وقلت له‏:‏ معقول وأسيب كريم ابننا مع مين ؟

وذهب هو‏..‏ ولعب النار في صدري‏..‏ وعندما يلعب هذا الفأر اللعين في صدر امرأة‏..‏ يكون هاجسا حقيقيا لاخيالا‏..‏

وأخذت كريم في يدي وأردت أن أعملها له مفاجأة أن يرانا أمامه أنا وابنه كريم‏..‏ وطرت إلي أسوان آخر محطة للقافلة الطبية العائمة ودلوني علي الباخرة الراسية في المرسي أمام معبد الاقصر‏..‏ وركبت حنطورا وقلت لإبني ابن الأربع سنوات‏..‏ حنشوف دادي بعد شوية‏!‏

وفرح الصغير‏..‏ ودخلنا إلي الباخرة المصونه وسألت عن زوجي‏..‏ قالوا لي‏:‏ فوق في الكابينة رقم‏..8‏

وطرقت باب الكابينة لتفتح لي امرأة ذات شعر منكوش تحمل علي كتفها طفلة صغيرة قالت لي‏:‏ سيادتك عاوزة مين ؟

قلت لها‏:‏ عاوزة مين‏..‏ عاوزة دكتور هشام ـ وليس هذا اسمه ـ موش دي الكابينة بتاعته ؟

قالت‏:‏ أيوه‏!‏

سألتها‏:‏ غريبة أمال انتي مين ؟

قالت لي‏:‏ أنا المدام‏!‏

وشعرت كأنني أغوص في قاع النيل‏..‏ وجاءني صوت زوجي‏..‏ مين ياعليه‏..‏ وليس هذا اسمها ؟

قالت علية‏:‏ دي واحدة معاها عيل بتسأل عليك‏!‏

وهو من داخل الكابينة بالبيجاما‏..‏ وتسمر في مكانه مذهولا غير مصدق‏..‏ وشاب شعره كله في لحظة زمن وهو يقول لي‏:‏ صفية‏..‏ معقول‏!‏

الصمت يحلق للحظات بعد هذه النهاية الدراماتيكية‏!..‏

قلت‏:‏ وبعدين ؟

قالت‏:‏ وهي فيها بعدين إتطلقنا وسبت له الجمل بما حمل‏..‏ وها أنا أمامك وحيدة مطلقة‏..‏ نافرة من كل جنس الرجال‏..‏ وحلفت مليون يمين ألا أقترب من رجل أو يقترب رجل مني لا بالخير ولا بالشر‏..‏ وأصبح كل رجل بالنسبة لي كاذبا ومخادعا وقليل الأصل‏..‏ وكفاية علي كريم قرة عيني‏!‏

*‏ ملحوظة من عندي‏:‏

هذا الحوار انشره هنا‏..‏ كلاكيت ثاني مرة‏.‏

الأطفال يدفعون الثمن‏!‏

وهذه الدراسة نشرت في مجلة علم النفس العائلي ويصف الباحث دراسته هذه بمثابة جرس الإنذار بالنسبة للآباء والأمهات الذين يعتقدون أن بإمكانهم الانفصال دون التأثير علي أطفالهم الذين ينتقلون من منازلهم بسبب الطلاق وهم حزينون‏.‏

اشتملت الدراسة علي حوالي‏600‏ طالب من أصل‏2067‏ شملتهم الدراسة لأبوين مطلقين‏,‏ وأفاد هؤلاء بأن الانفصال بين آبائهم وأمهاتهم كان ضارا بهم في معظم مناحي حياتهم‏.‏

وكان هؤلاء الطلاب يتميزون عن غيرهم فيمايلي‏:‏

ـ زيادة صفة العدوانية لديهم‏.‏

ـ وصف المسئولين الجدد عنهم بأنهم سيئون ولايشكلون مصدر دعم لهم‏.‏

ـ أفاد الطلاب بأن آباءهم وأمهاتهم لم يكونوا يطيقون بعضهم البعض‏.‏

ـ وصف الطلاب حياتهم بشكل عام بأنها أقل كفاية من حياة الأطفال الآخرين الذين بقوا مع آبائهم وأمهاتهم‏.‏

ـ كانت صحة هؤلاء الطلاب أسوأ من زملائهم‏.‏

ـ وأضاف الباحث أنه حين إنتقل الأب من المنزل بعد الطلاق‏,‏ فإن أثر ذلك علي الأطفال كان سيئا جدا‏.‏

وتقول نادين كاسلو أستاذة علم النفس والعلوم السلوكية في جامعة ايموري إن الطلاق شيء صعب علي الأطفال مهما تكن الظروف‏.‏

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : الهروب إلى الضياع Female31

الهروب إلى الضياع Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهروب إلى الضياع   الهروب إلى الضياع Empty4/12/2008, 10:38 pm

شكــــــــــرا000لكـــــــــــم



الهروب إلى الضياع ZeH22656
الهروب إلى الضياع DPz20013
الهروب إلى الضياع 63a20013


الهروب إلى الضياع 1pi110
الهروب إلى الضياع 1g72110
الهروب إلى الضياع 1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الهروب إلى الضياع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مبارك : نادم على التنحي وعدم الهروب
» ''أمن المنوفية'' ينفى محاولة الهروب الجماعى من سجن شبين الكوم العمومى
» رشيد: عمر سليمان ساعدني على الهروب واعتقال زملائي السابقين دمرني
» وثيقة إسرائيلية تكشف: «ديان» قال لجولدا مائير بعد ٢٥ ساعة من حرب أكتوبر: «علينا الهروب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: قســــــــم النقــــــــاش العــــــــــام-
انتقل الى: