المرحوم الحاج صلاح كبيــــــــــر المشرفيـــــــــن
علـــم الدولــــة :
| موضوع: الى فلول العلمانيه وأدعياء الليبراليه ,,,, ما لكم كيف تحكمون ؟؟؟!!! 26/1/2012, 11:49 am | |
|
الى فلول العلمانيه وأدعياء الليبراليه ,,,, ما لكم كيف تحكمون ؟؟؟!!! من Salah F Aly في 26 يناير، 2012 في 11:01 صباحاً الى فلول العلمانيه وأدعياء الليبراليه ,,,, ما لكم كيف تحكمون ؟؟؟!!! (( ثورة 25 يناير ثورة شعب عظيم حماها جيش عريق )) حقا انكم رجال المواقف الصعبه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بسم الله الرحمن الرحيم وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِّمَّا تَعْمَلُونَ (22) وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ (23) ( فصلت 22 , 23 ) صدق الله العظيم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ظلال قرآنيه مناسبه من سورة غافر ( من 44 الى 47 ) https://www.youtube.com/watch?v=p9yOZfw0kOc&feature=related عفوا أيها المتسلقون لقد نفد رصيدكم ولم يعد بامكانكم أن تخدعوا البسطاء من الناس ولم تعد أكاديبكم تنطلى على أحد ,,,, لقد تمسكتم طويلا بأهداب الغرب الباليه فتقطعت بكم الأسباب وسقطتم كما سقطت أصنامكم وتهاوت ,,,, لقد ظننتم أن بمقدوركم أن ينحوا الاسلام عن مسيرة الحياة , وأن توقفوا زحف التيار الاسلامى , الدى جاء هادرا كاسحا محطما كل سدود التزوير والبهتان وجاء رأى الشعب صفعة قوية على وجه الغرور والاستعلاء الفارغ ولما ضاقت بكم السبل وهالكم أن الأضواء انحسرت من حولكم أردتم أن تشعلوها نارا حارقة لا تبقى ولا تدر ولكن خاب ظنكم ومضى يوم الدكرى دكرى الثوره ليؤكد أن استمرار العمل الثورى الخلاق يحتاج فى كمال معظمه الى التقاط الأنفاس حتى يخرج تفكيرنا سليما وقرارنا صائبا فى الوقت المناسب مع تبنى آليات أخرى مؤسسيه ,,, على مسار المد الثورى " خارطة طريق " تبنى ولا تهدم ولا تشق الجيوب وتلطم الخدود , وادا كنا نوجه النقد لطائفة من أدعياء وفلول الليبراليه المهزومه فاننا ندكر بالخير والتقدير كل من عاد للحق وثاب الى رشده وعاد الى حظيرة الوطن . كم تمنيت أن تكون ثورة 25 يناير انعكاسا صادقا لبناء مجتمع حر اقتصادياً ومن ثم حر سياسياً وفكرياً يستطيع أن يتقبل كل أشكال الحياة المتلونة بألوان الطيف السياسى المصرى الخالصدون تجاوز حدود الحرية الى عنف لفظي وفكري وجسدي وسياسي.. نختلف ونعارض ونحلم بالأفضل والأجمل ونصبو الى مصر الجديدة الحرة الأبية الكريمة العظيمة لكن لا نخون أو نسفه أو ندمر أو نحرق أو ننشر الخوف والذعر والفوضى . ولعل الحقيقة المرة هي أن ثقافتنا الكلية في زمكانيتها المعاصرة تعاني من تكريس لنماذج التبعية الثقافية " بقايا وفلول التيارات العلمانيه واليساريه " , …لكننا في حقيقة أمرنا وأمر ثقافتنا بحاجة ماسة إلى البحث عن المخرج ، إلى إيجاد الوسائل التي تمكننا من تحدي الآخر ، إلى رعاية الذات لا تدميرها ، إلى تحقيق متوالية الانتصارات للحد من متوالية الهزائم .... ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, بسم الله الرحمن الرحيم وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاء فَزَيَّنُوا لَهُم مَّا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ (25) ( فصلت 25 ) صدق الله العظيم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, فإذا كان الآخر يمتلك كثافة في وسائله الغازية ، ويمتلك مشاريعه التآمرية الموجهة نحونا ..فإن المسئولية تقع علينا أولا وأخيرا ،فالفرق كبير بين الغزو الثقافي وبين المثاقفة ، والفرق كبير أيضا بين أن يلعب الآخر بثلاث ورقات، وبين أن نجمد سبعة وتسعين ورقة من رصيدنا فى الهويه والتاريخ والحضاره ولا نلعب بها !! فى مواجهة أصحاب الأجندات والمتآمرين
| |
|