المسؤليه والأمـــــــــــــــانه بكل أركانها .... تستدعى نقطة نظــــــــــــام من الجميع
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ظلال قرآنيه مناسبه من سورة ( الطارق والأعلى والضحى ) ,,, وحضور الدكتور : الجنزورى
https://www.youtube.com/watch?v=eu6EbEn_Wwg&feature=related
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
* قراءتى للانتخابات البرلمانيه أرى أنها كانت نزيهة فى صلبها وأكدت بما لا يدع مجالا للشك أن الرأي العام المصري في غالبيته، يميل للتيار الإسلامى، وهو ما عبر عنه من خلال صناديق الانتخابات وليس أمام الجميع من المؤيدين والمعارضين لهذه التيارات الا أن يخضعوا لإرادة الجماهير التي ذهبت إلي لجان الانتخابات وعبرت عن مواقفها واختياراتها.... ؟؟؟ !!!
* أرى أن ما حدث مؤخرا لبعض ما يقال عنهم منظمات المجتمع المدنى تم في إطار من القانون ولم تكن «هجمة شرسة» كما يحلو للبعض أن يطلق عليها، وأراها في حجمها الطبيعى، وعلينا احترام كلمة القضاء، براءة أو إدانة .
* أرى أن نتفهم جميعا موقف المؤسسه العسكريه ومسؤليتها ودقة المرحلة التى يمر بها الوطن من مخاطر تتطلب منا جميعا العمل والتعاون على تجاوزها دون أن تؤثر على أمن وسلامة مصر. مع تحسبنا من وجود مخططات لإشعال فتنة عامة فى البلاد ومحاولة الوقيعة بين الشعب والجيش، وضرورة وقف جميع صور العنف التى فاقت ما كان يحدث فى عهد النظام السابق، وضرورة ترشيد مسار الثورة بإعادتها إلى مسارها السلمى، وكذلك التنسيق بين القوى السياسية والثورية فى أى تحرك فى الشارع لمنع حدوث فوضى أو اندساس عناصر خارجية لا تريد الخير لمصر، والتنسيق بين جميع القوى بما يضمن عدم انفراد شخص أو جهة أو تيار بتحريك الشارع أو الحديث باسمه ناهيك عن بعض القيادات المحسوبة على التيار الليبرالى، والتى من المفترض أنها تدعو إلى الحرية وقبول الآخر، وهم في حقيقة الأمر أبعد ما يكونون عن ذلك .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بسم الله الرحمن الرحيم
الَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُواْ مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ .
( آل عمران 172 , 173 , 174 , 175 )
صدق الله العظيم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
* أرى أن الأمن والسكن وأنبوبة البوتجاز والرغيف والتعليم والعلاج لها الأولويه حين يجد الإنسان المسلم نفسه في الواقع والمسؤليه, وهو أيضا ليس مسئولا فقط عن المسلمين أبناء عقيدته ولكنه مسئول أمام مجتمع كامل بكل ما فيه من تناقضات, وبقدر النجاح تكون المسئولية وبقدر التفوق يكون الدور ولاشك أن العالم كله وليس المصريون فقط ينظرون إلي التيارات الإسلامية وهم يتساءلون ماذا أنتم فاعلون .... ؟؟؟؟؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
( آل عمران 200 )
صدق الله العظيم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
* أرى أن التوافق مع باقى القوى الوطنية، وجعل الجميع يشاركون في تحمل المسئولية، خاصة الأقباط وكافة القوى السياسيه، هى كلمة السر التي سوف تحل الغالبية العظمى من المشاكل التي نعانى منها، وفى نفس الوقت تزيد من أسهم التيار الاسلامى خاصة الإخوان لدى رجل الشارع العادى، ولحسن الحظ أن قيادات حزب الحرية والعدالة لديهم الاستعداد إلى الوصول لصيغة توافقية مع باقى القوى السياسية حول كثير من المشكلات
