البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل Female31

ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل   ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل Empty7/12/2011, 7:50 pm

ورطة العادلى
فى زراعة البانجو
وتهريبه لإسرائيل



الجمعه الموافق - 2 ديسمبر 2011

شهدت جلسة الكنيست الإسرائيلي
التي عقدت سرا بتاريخ الخميس الموافق
26 مايو 2011 تفجرت فضيحة
تورط وزير الداخلية المصري
الأسبق
"حبيب إبرهيم العادلي وشخصية بارزة في
الحزب الوطني المنحــــل لم يكشف عنها
في عمليات تهريب عمـــلاقة وممنهجة
للبانجو المصري خلال الـ 10 أعوام
الأخيرة عبر الحـــــــدود المصرية
الإسرائيلية ورقة مناقشة
الموضوع التـــي حصلت
"روز اليـــوسف" علي
نسخة منها كشفت المستور في فضيحة
تهريب البانجو المصــري من سيناء
التي حققت لإسرائيل نصف مليار
دولار أمريكــي أرباحا للسوق
المحلية و3 مليـارات دولار
أمريكي مقـــابل التصدير
في عبــوات تجــــارية
فاخـــــــرة خـــــلال
عام 2011

الفقرة 12 من قانون العقوبات الإسرائيلي
الصادر عام 1973 تسمح بإمكانية بيع وتداول
"نبات البانجو" بأشكاله في عبوات طبية
تجارية للعامة والخاصـــة حيث تباع
بشكل علني شرعي في الصيدليات
أو مـــن المستشفيــــــات أو من
المحلات التي تعمل في مجال
تجارة الأعشاب الطبية
وتأسيساً علي ذلك
تعد "تل أبيب"
من أكبر
المـــدن في
العالم المصنعة
والمصدرة لنبات
البانجو الطبي وهي
صناعة تعتمــد أساسا
علي زراعــــة البانجــو في
سيناء بمصــــــر وتهريبه عبر
الحدود لتنتجه إسرائيل بشكل
قانوني وتبيعه للعالم
محققة أرباحاً
سنوية
شرعية مقدارها 3 مليارات
دولار أمريكي طبقاً
لميزانية 2011
الإسرائيلية

في عهد الرئيس المصري المخلوع
حسني مبارك ووزير داخليته
حبيب إبراهيم العادلي

وببساطة شديدة طبقا لما كشف بالكنيست
الإسرائيلي بجلســة الخميس 26 مايو
2011 كانت سينــــــــاء بالنسبة
لإسرائيل هــــي الفناء الخلفي
لمزارع البانجو التي تخدم
عجلـــة إنتـــــاج عبوات
البانجــــــــــو الطبية
الإسرائيليــة التي
حققت للميزانية
الإسرائيـــلية
مبلغاً سنوياً
إضافياً يماثل حجم كل المساعدات
العسكرية الأمريكية لتل أبيب
سنويا مما يعني مضاعفة
قدرة الإنفاق العسكري
لإسرائيل من تجارة
واحــــدة فقط غير
مشروعــة دوليا
مصدرها مصر

خلال الجلسة هاجم أعضاء الكنيست
تصرفات الأجهزة الإسرائيلية التي تسمح
بالتهريب وعارض الكثير نقد عمليات
التهريب علـــي أســـــاس أن البانجو
المصري يعد أمناً قومياً لإسرائيل
وخطاً أحمـــــر يدخــل في إطار
الميزانية العسكرية التي يوجد
خلاف أصـــلا علي زيادتها
للعام 2012 من المستندات

وتقرير الجلسة بين أيدينا
يتضح أن عمليات التهريب كانت تتم عبر
دروب الصحراء من أماكن كان يتفق
عليها مع وزير الداخلية المصرية
حبيب إبراهيم العادلي شخصيا
وفي سرية شديدة حيث كانت
لديه بصفة يومية معلومات
تواجد قوات الأمن المصرية
ومواعيد تبديل الحراسات ونقاط
الضعف الأمنيــــة علي الحدود ومن
خلالها كما ذكر بالجلســــة كان العادلي
يرسم خطط العمليات علي الخريطة ويرسل
بالإحداثيات أولا بأول للجانب الإسرائيلي
لتتم عمليات تهريب آلاف الأطنان
بمنتهي السهولة ودون تدخل
من أحــــــــــد

الخطير أن الكنيست أشار إلي أن العادلي
كانت لديه خرائط مزارع البانجو في سيناء
والتي طبقا لمعلومات الكنيست كانت تزرع
بتمويل إسرائيلي كامل من المصانع
الإسرائيلية المصدرة للبانجو
المصري الطبي وأن تلك
العمليات ما زالت
مستمرة حتي
اليوم لكن
مع سقوط ضحايا من الجانبين حيث يصر
التجار المصريون الذين اعتادوا التهريب
علي استخـــدام نفس الدروب حتي في
عدم وجود حبيب العادلي بالوزارة
المصرية وتصميم قوات الأمن
المصرية عقب الثورة علي
مكافحة التهــــريب بينما
يسقط القتـــــــلي من
الجانبين فتجار
المخدرات
يقتلون جنود القوات المصرية
التي تتعثر فيهـــــم أو تكشفهم

للأمانة الصحفية التقرير لم يمس
أي إنسان في أي مكتب شرطي تابع لوزارة
الداخلية المصرية سواء في فترة العادلي
أو حتي حاليا والسبب ببساطة أن
العادلي كان يعمل منفردا دون
أن يشرك في سره أي إنسان
آخر مع أن التقرير به
إشارات واضحة
عن أن هناك
شخصاً
ربما يكون أكثر نفوذا من العادلي نفسه
في الحزب الوطني التابع لنظام مبارك
كان يعلم بالسر ويشارك في أرباحه
وأكد طالب الصانع رئيس لجنة
مكافحة المخدرات بالكنيست
هذه المعلومة بالجلسة
ورفض تسجيل اسم
الشخصية الحزبية
واكتفي بالإشارة
إلي أن صاحبها كان نافذا في
الحزب الوطني المصري المنحل

التقرير الذي تمت مناقشته
في 26 مايو 2011 علي جانب من السرية
في إطار جلسة للجنة مكافحة المخدرات
والسموم بالكنيست كشفت فيها أن
هناك أعضاء وضباطاً كباراً
بالجيش وأجهزة الأمن
الإسرائيلية شاركوا
العادلي ومن
وراءه في
جرائمه
بعلم رئاسة الوزراء الإسرائيلية

الغريب أن وسائل الإعلام الإسرائيلية
بأنواعها كشفت بالفعل بداية من الأحد
23 أكتوبر 2011 عن سقوط شبكة
ضباط كبري بالجيش الإسرائيلي
كانت بالفعل تقوم منذ أعوام
طويلة بتهريب المخدرات
والسلاح عبر الحدود
المصرية بمساعدة
حبيب العادلي
وأن الشبكة
تم القبض
عليها في 30 أغسطس سرا دون الإعلان
عنها لحساسية موقف السلطات الإسرائيلية
فيها خاصة أنه تم اعتقال لواء كبير
بالجيش الإسرائيلي من داخل
وزارة الدفاع الإسرائيلية
نفسها وهي القضية
التي لاتـــــــزال
منظورة أمام
القضاء بتل أبيب حتي
كتابة تلك السطور

من المحكمة الإسرائيلية كانت أسرار أخري
بدأت تتسرب لتكشف لنا ولو حتي القليل من
المعلومات المهمة فقد اعترف ضابط الشبكة
الإسرائيلية أنهم عملوا طيلة الوقت بعلم
معظم السلطات في إسرائيل وأن
الشحنات كانت تدخل عبر
الحدود علـــــي مرأي
ومسمع لواءات
في وزارة
الدفاع
الإسرائيلية بل إن الضباط في اعترافاتهم
يؤكدون أنهم الجيل الرابع في عملية
التهريب وأنهم تسلمـــــوا التكليف
بالعمليتــات من ضباط عملوا
قبلهم وهكذا دواليـــك إلي
أن ضبطتهم بالصدفة
وحــــــدة إسرائيلية
خاصة لمكافحة
الإرهــــــاب
ورفضت
الانصياع للأوامر السرية بتسريح المقبوض
عليهم ووصلت المعلومات لأجهزة الإعلام
الإسرائيلية التي فضحت الموضوع
وفجرت الحديث عنه فاضطر
وزير الدفاع الإسرائيلي
إيهود باراك تسليم
ضباطه حتي
لا يطاح
به بسبب القضية مع أنه
لايزال في دائرة الاتهام
في القضية الحالية

مع أن شبكة الضباط الإسرائيلية
في مجمل اعترافاتهم ذكروا أنهم كانوا
يتعاملون فقط مع مهربين محليين من
مصر وأدلوا بتفاصيلهتـــم للسلطات
وللمدعي العـــام الإسرائيلي لكن
تقرير الكنيست يفســـر الجزء
الخفي فقد كان العادلـي في
مصر ومن معه يتعاملان
بشكل مباشــر مع قادة
الضباط المقبــــوض
عليهم وربما كان
هذا سبب عدم
معرفة أعضاء
الشبكة العسكرية في إسرائيل
أسماء الكبار في مصر


في الواقع القضية جرت وراءها التفاصيل
وتقرير الكنيست يكشف أن البانجو المصري
يهرب عقب حصاده من المزارع السرية
المنتشرة في أماكن وعرة لا يمكن
الوصول إليها لصعوبة جغرافيا
الأماكن التي تزرع فيها نباتات
البانجو بسينــــاء في أجولة
كبيرة تحمل علي قوافل
جمال المهربين لعدم
إمكانية الكشف عن تلك
القوافل في ظلام الليل الدامس
عبر دروب الصحراء الشاسعة
مخترقة الحدود المصرية
الإسرائيلية

التقرير يكشف أيضا معلومات خطيرة
من بين أهمها أن عمليات تهريب الأفارقة
كان لها العديد من المزايا لمهربي السلاح
والمخدرات عبر الحدود مع إسرائيل
وهي مرتبطة إرتباطاً وثيقاً وأكيداً
بل ومباشراً مع تهريب المخدرات
والسلاح والجواسيس أيضا
عبر الحدود إلي ومن
إسرائيل

الخطة تبدأ ببساطة تأسيسا علي مبدأ
"الإلهاء"
حيث يدفع المهربون الأصليون للمخدرات
والسلاح وضباط المخابرات الإسرائيلية
إذا كانت نفس الليلة هي ليلة التسليم
أو مرور الجواسيس العائدين من
عمليات خاصة في مصر بأعداد
من الأفارقــــة راغبي التسلل
للعمل واللجـــوء لإسرائيل
لاختراق الحــــــدود من
نقطة بعيـــدة أو قريبة
عن العملية الحقيقية
للتهريب وعـــدما
تكون القـــــوات
المصرية منشغلة في مطاردة الأفارقة
تعبر شحنات التهريب أو الجواسيس
في حرية وبدون مشاكل

الأخطر في المعلومات التي كشفت بالكنيست
أن السبب الرئيسي وراء تعدد عمليات تسلل
الأفارقة لدرجة أنها بلغت في دفاتر أحوال
الحدود المصرية في أيام كثيرة عشرات
العمليات الفردية والجماعية يوميا
كانت الحركة الحالية المستمرة
لمرور الجواسيس ورجال
المهام القذرة من وإلي
مصر وبالقطع مرور
شحنات وقوافل
التهريب

الأفارقة لا يقتلون الجنود المصريين
فهم ومن معهم لا يحملون السلاح ولا يتعاملون
بالرصاص من أول تحذير أما من قتل من
الجنود المصريين ومنهم الجنديان اللذان
سقطا مساء الأربعاء الموافق 23
نوفمبر 2011 طبقا لمعلومات
تقرير الكنيست فهــــم بالتأكيد
شبكات المخدرات والسلاح
الأصلية للتهريب المنظم
فهولاء طبقا لمعلومات
القضيــــة برمتها لا
يتفاهمــــــون إلا
بلغة الرصاص

في الحقيقة المهرب الصغير
لا يعرف أبدا لحساب من هو يعمل فكل مهمته
هي قيادة الجمال بالشحنة والسفر عبر
الدروب السرية وتوصيل الشحنات
للمصانع الإسرائيليـــــــة داخل
إسرائيل، حتــــــــي مقابل
الشحنات لا يحصل
حامل الشحنة
عليها في
نفس الليلة حيث
إن زعماء الشبكات
الكبار لهم طريقتهم الخاصة
في تحويل الأموال وتوزيع الأنصبة
بعيدا عن كل العيون وأجهزة
غسيل الأموال

آلاف الأطنان سنويا من البانجو المصري
تصل سرا إلي مخازن التجميع في عدة قري
بدوية علي الجانب الإسرائيلي في داخل
صحراء النقب وهناك كما كشفت جلسة
الكنيست مصانــــع حديثة عالية القدرة
مزودة بتقنية وخطوط إنتاج تجارية
كاملة لكن هـــذه المــــــرة لإنتاج
عبوات فاخــــرة معـــــدة أساسا
للتصدير لدول العـــــالم التي
تسمح باستخدامات البانجو
في المجـــــــالات الطبية
والتي تعد حاليا إسرائيل
من بين أكبـــر الدول عالميا
في هذا المجال والعائد 3 مليارات
دولار أمريكي سنويا

الغريب أن تلك الصناعة المعترف بها
قانونا في إسرائيل ولو أنها تحصل علي البانجو
المصري في البداية عن طريق التهريب غير
الشرعي والمحاطة عملياته بالسرية التامة
إلا أنها عقب توريد المخدرات للمصانع
في صحراء النقب تتحول بموجب قوة
قانون المادة 12 من قانون العقوبات
الإسرائيلي لعام 1973 إلي صناعة
شرعيــــــــة لا يمكن للشــــــرطة
الإسرائيلية حتي جهاز مكافحة
تهريب المخدرات نفسه التدخل
فيها فالمصانع تعمل ليل نهار
ويوجد بها عمال وموظفون
شرعيون والمنتجات عقب التصنيع لا تهرب
و تستخدم في السر بل تورد للمستشفيات
والعيادات والصيدليات العامة والخاصة
في إسرائيل لكن الشرط الوحيد في
البيع والشراء هنا طبقا للقانون
وجود وصف طبيب للدواء
"روشتة" وبالقطع لن
يجد أطباء إسرائيل
العيب في منح
الروشتات
العلاجية
لطالبي البانجو القانوني

التقرير هنا لم ينس الإشارة إلي أن
أول الجهات التي تستفيد من البانجو المصري
المصنع في صحراء النقب هي المراكز
العربية التالية لعلاج الإدمان
أبو بسمة ــ حورا ــ كسفيا ــ لاقيا
ــ عرعارة النقب ــ رهاط
ــ سيجف شالوم
ــ وتل شيفاع
ثم ينتقل التقرير للجهات الإسرائيلية
ولا ينسي التقرير أي مستشفي أو
مركز طبي إسرائيلي كبير أو
صغير إلا ويؤكد أن البانجو
المصري المصنع يباع
فيه علي تذكرة الطبيب

في الواقع بحثنا عن قانونية وشرعية
حركة المبيعات للبانجو المصري المصنع في إسرائيل
فلم أجد سوي ذكر لعملية غلق صيدلية واحدة
بتاريخ 15 ديسمبر 2010 في تل أبيب أما
السبب فكان بيع عدة جرامات إضافية
فوق الوصفة الطبية بما يخالف
القانون والغريب أن الوصفة
حتي لو بلغت نصف كيلو
بانجو مصري مصنع
فيمكن شراؤه واستعماله داخل إطار القانون
لكن بروشتة الطبيب. الأغرب من كل
هذا وجدت بتاريخ 25 فبراير عام
2010 خبرا شاذا عن انتشار
ظاهرة هدايا عيد الميلاد من
عبوات البانجو المصري
الفاخر يمنحها الأصدقاء
من عشـــــــاق البانجو
بعضهم البعض خلال
المناسبات الخاصة
وأعياد الميلاد في إسرائيل

حقيقة الأسوق الإسرائيلية تستهلك
ربع إنتاج مصانع البانجو المصري الفاخر في
إسرائيل والتي تقدر طاقتها الإنتاجية طبقا
للتقارير بمائة ألف طن سنويا بينما
تشحن باقي الكمية الباقية المعدة
للتصدير الفاخر طبقا لمواصفات
عبوات "إيزو" الدولية إلي
ميناء حيفا الإسرائيلي
ومنه لسائر دول
العالم من بين
تلك الدول
التي تقنن بيع البانجو في شكل وصفات
طبية لعلاج الحالات المستعصية من
الأمراض المزمنة والسرطانية
والنفسية والعصبية وحتي
لعلاج مدمني المخدرات
حول العالم



ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل Images?q=tbn:ANd9GcSydYtTsNOADE9vjjVPYuNs5E3St2srh7uWHshjOFu00iL6VuMK


ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل 1pi110
ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل 1g72110
ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل 1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ورطة العادلى فى زراعة البانجو وتهريبه لإسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضباط"العادلى" أحرقوا الوزارة
»  العادلى يكشف عن "غرفة جهنم"
» زراعة 15 ألف فدان قطن بكفر الشيخ
»  إطلاق نار على سيارة ترحيل العادلى..
» أبو شقة: رفضت الدفاع عن "مبارك" و"عز" و"العادلى"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: المنتـــــــــــــــدى السياســـــــــــــــى-
انتقل الى: