البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة :  أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب Female31

 أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب Empty
مُساهمةموضوع: أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب    أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب Empty17/10/2010, 12:14 am

أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب





اتهم رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إسرائيل
بأنها دولة إرهاب، وطالبها بالاعتذار وتقديم تعويضات
للأتراك الذين استشهدوا في هجوم لقوات الاحتلال
على أسطول الحرية الذي كان يحمل مساعدات
إنسانية إلى قطاع غزة المحاصر

وذكر أردوغان في اجتماع مع أعضاء من حزب العدالة والتنمية
الحاكم بأنقرة أنه يجب على الحكومة الإسرائيلية "تقديم
اعتذار وتعويضات لضحايا الإرهاب المنظم في البحر
الأبيض المتوسط"، في إشارة إلى الاعتداء
الإسرائيلي في مايو الماضي على
أسطول الحرية والذي خلف
استشهاد ثمانية أتراك
وأمريكـــــي من
أصل تركي

وتأتي تصريحات أردوغان بعدما قدمت هيئة الدفاع عن الضحايا
الأتراك الذين سقطوا قتلى في ذلك الهجوم شكوى أمام
المحكمة الجنائية الدولية ضد إسرائيل تتهمها فيها
بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب

ووجه محامون يمثلون المواطنين الأتراك الذين جرحوا
أو استشهدوا جراء العدوان الإسرائيلي رسالة إلى
المدعي العام للمحكمة الجنائية لويس مورينو
أوكامبو، زعموا فيها وجود حجة "دامغة"
تستوجب مقاضاة إسرائيل بشأن
ذلك الهجوم

يذكر أن منظمة الأمم المتحدة شكلت لجنة تحقيق في الهجوم
برئاسة رئيس وزراء نيوزيلندا السابق جوفري بالمر
وتضم كلا من رئيس كولومبيا السابق ألفارو
أوريبي نائبا للرئيس، والإسرائيلي
جوزيف سيخانوفر، والتركي
أوزدم سانبرك




 أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب 1pi110
 أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب 1g72110
 أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب 1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المرحوم الحاج صلاح
كبيــــــــــر المشرفيـــــــــن
كبيــــــــــر المشرفيـــــــــن
المرحوم الحاج صلاح


علـــم الدولــــة :  أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب Female31

 أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب Empty
مُساهمةموضوع: السلام الحقيقى لن يأتى حتى يصحح أصحاب القوة نظرتهم للحرية الحقيقية ..    أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب Empty17/10/2010, 5:23 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

elephant Crying or Very sad elephant

طبعا ( اسرائيل ) هى أكبر دولة ارهابية فى العالم

أما أكبر دولة راعية للارهاب فى العـــــــــــــــــــــالم فاللأسف هى :

أمــــــــــــــــــــــــــريكا ( ما يسمى بالقطب الأوحد )

ومن ورائها الغرب الصليبى الصهيونى المتطرف ...

afro cheers afro

إن من معالم الصراع بين الحق والباطل "انتصار الحق على الباطل في نهاية الصراع" .. فبعد أن يتراوح المؤمنون في هذا الصراع بين النصر والهزيمة ، ويطول البلاء على المؤمنين، ويشتد الكرب. يتمخّض عن هذا كله انتصاراً واضحاً ، وساحقاً للحق وأهله ، على الباطل بكل أشكاله وألوانه ...

والقرآن الكريم بيّن هذا المعلم في آياته : بوسائل مختلفة ، وأساليب متنوعة، وطرقاً متعددة ، فتارة بآية قرآنية صريحة، وتارة أخرى بإشارة قرآنية خفية ، وفي موضع بقصة قرآنية ، وفي موضع أخر بمثلٍ قرآني .. بل ومن الواقع والتاريخ نماذج متعددة ، وصوراً جليّة تكشف عن هذه الحقيقة مما لا يترك مجالا للشك أو حتى للاحتمال في عدم وقوعها .. بل هو اليقين الثابت ، والحق الجازم ، والسنة الجارية .. بل هو وعد الله ، والله لا يخلف الميعاد .


الآيات القرآنية في انتصار الحق على الباطل ،
والإيمان على الكفر ، ووعد الله للمؤمنين
بالنصر والتمكين، وسنة الله

فــــــــــــــــــي

أخذ الكافرين والظالمين وطغاة الارهاب فى العــــــــــــــالم :






tongue afro tongue

جاء في كثير من الآيات القرآنية تقرير انتصار الحق على الباطل ، بل أمر الله رسوله الكريم أن يعلنها واضحة صريحة بقوله تعالى :

( وقل جاء الحق وزهق الباطل ، إن الباطل كان زهوقا) الإسراء (81) .



"بهذا السلطان المستمد من الله ، أعلن مجيء الحق بقوته وصدقه وثباته ، وزهوق الباطل واندحاره وجلاءه ، فمن طبيعة الصدق أن يحيا ويثبت ، ومن طبيعة الباطل أن يتوارى ويزهق ... "


( إن الباطل كان زهوقا ) ...

.. حقيقة ربانية يقررها بصيغة التوكيد ، وإن بدا للنظرة الأولى أن للباطل صولة ودولة . فالباطل ينتفخ وينتفج وينفش ، لأنه باطل لا يطمئن إلى حقيقة ، ومن ثم يحاول أن يموه على العين ، وأن يبدو عظيماً كبيراً ضخماً راسخاً ، ولكنه هش سريع العطب ، كشعلة الهشيم ترتفع في الفضاء عالياً ثم تخبو سريعاً وتستحيل إلى رماد ، بينما الجمرة الذاكية تدفئ وتبقى ، وكالزبد يطفو على الماء ولكنه يذهب جفاء ويبقى الماء .

( أن الباطل كان زهوقا) ...

.. لأنه لا يحمل عناصر البقاء في ذاته إنما يستمد حياته الموقوتة من عوامل خارجية وأسناد غير طبيعية ، فإذا تخلخلت تلك العوامل ، ووهيت هذه الأسناد تهاوى وانهار . فأما الحق فمن ذاته يستمد عناصر وجوده . وقد تقف ضده الأهواء وتقف ضده الظروف ويقف ضده السلطان .. ولكن ثباته واطمئنانه يجعل له العقبى ويكفل له البقاء ، لأنه من عند الله الذي جعل " الحق " من أسمائه وهو الحي الباقي الذي لا يزول .

( أن الباطل كان زهوقا ) ...

ومن ورائه الشيطان ، ومن ورائه سلطان البغى فى العالم

... ( الغرب الصليبى الصهيونى )...


ولـــــــــــــــــــكن

وعد الله أصدق وسلطان الله أقوى . وما من مؤمن ذاق طعم الإيمان ، إلا وذاق معه حلاوة الوعد ، وصدق العهد . ومن أوفى بعهده من الله ؟ ومن أصدق من الله حديثاً ؟ " .

وبمثل هذا التوجيه الرباني ، يأمر الله نبيه أن يلقي هذه الحقيقة قذيفة في وجه الباطل وأهله .. إذ يقول الله تعالى :


( قل : إن ربي يقذف بالحق علاّم الغيوب ، قل جاء الحق وما يبديء الباطل وما يعيد )سبأ (48،49) .


أي فهذا " الذي جئتكم به الحق . الحق القوي الذي يقذف به الله. فمن ذا يقف للحق الذي يقذف به الله ؟ إنه تعبير مصور مجسم متحرك . وكأنما الحق قذيفة تصدع وتخرق وتنفذ ولا يقف لها أحد في طريق .. يقذف بها الله " علاّم الغيوب " فهو يقذف بها عن علم ، ويوجهها على علم ، ولا يخفى عليه هدف ، ولا تغيب عنه غاية ، ولا يقف للحق الذي يقذف به معترض ولا سد يعوقه . فالطريق أمامه مكشوف ليس فيه مستور ! ...

جاء هذا الحق في صورة من صوره ، في الرسالة ، وفي قرآنها ، وفي منهجها المستقيم . قل : جاء الحق . جاء بقوته. جاء بدفعته . جاء باستعلائه وسيطرته ...

( وما يبديء الباطل وما يعيد ) ..

فقد انتهى أمره . وما عادت له حياة ، وما عاد له مجال ، وقد تقرر مصيره وعرف أنه إلى زوال .

إنه الإيقاع المزلزل ، الذي يشعر من يسمعه أن القضاء المبرم قد قضى ، وأنه لم يعد هناك مجال لشيء آخر يقال . وإنه لكذلك . فمنذ جاء القرآن استقر منهج الحق واتضح . ولم يعد الباطل إلا مماحكة ومماحلة أمام الحق الواضح الحاسم الجازم . ومهما يقع من غلبة مادية للباطل في بعض الأحوال والظروف، إلا أنها ليست غلبة على الحق . إنما هي غلبة على المنتمين إلى الحق . غلبة الناس لا المبادئ . وهذه موقوتة ثم تزول . أما الحق فواضح بين صريح " .

flower اذا واذا وبالايمان واليقين والعلم والعمل ... flower

" هذه هي السنة المقررة ، فالحق أصيل في طبيعة الكون ، عميق في تكوين الوجود . والباطل منفي عن خلقة هذا الكون أصلاً ، طارئ لا أصالة فيه ، ولا سلطان له ، يطارده الله ، ويقذف عليه بالحق فيدمغه . ولا بقاء لشيء يطارده الله ، ولا حياة لشيء تقذفه يد الله فتدمغه ! ولقد يخيل للناس أحياناً أن واقع الحياة يخالف هذه الحقيقة التي يقررها العليم الخبير . وذلك في الفترات التي يبدو فيها الباطل منتفشاً كأنه غالب ، ويبدو فيها الحق منزوياً كأنه مغلوب . وإن هي إلا فترة من الزمان ، يمهد الله فيها ما يشاء ، للفتنة والابتلاء . ثم تجري السنة الأزلية الباقية التي قام عليها بناء السماء والأرض ، وقامت عليها العقائد والدعوات سواء بسواء .

والمؤمنون بالله لا يخالجهم الشك في صدق وعده ، وفي أصالة الحق في بناء الوجود ونظامه ، وفي نصرة الحق الذي يقذف به على الباطل فيدمغه .. فإذا ابتلاهم الله بغلبة الباطل حيناً من الدهر عرفوا أنها الفتنة ، وأدركوا أنه الابتلاء، وأحسوا أن ربهم يربيهم ، لأن فيهم ضعفاً أو نقصاً ، وهو يريد أن يعدهم لاستقبال الحق المنتصر ، وأن يجعلهم ستارة القدرة ، فيدعهم يجتازون فترة البلاء يستكملون فيها النقص ويعالجون فيها الضعف .. وكلما سارعوا إلى العلاج قصّر الله عليهم فترة الابتلاء ، وحقق على أيديهم ما يشاء . أما العاقبة فهي مقررة

Sad بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل ) لأنبياء ( 18 )

بل جعل الله تعالى انتصار الحق على الباطل من محض إرادته - سبحانه - ولا راد لحكمه وقضائه .. كما في قوله تعالى:

( ويريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين ، ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون) الأنفال( 7 , 8 ).

وقوله تعالى : ( ويحق الله الحق بكلماته ولو كره المجرمون ) يونس (82) .

وقوله تعالى - أيضاً - : (ويمح الله الباطل ويحق الحق بكلماته ، إنه عليم بذات الصدور) الشورى (24) .

وهذا كله موقوت بأمر الله :



( فإذا جاء أمر الله قضي بالحق ، وخسر هنالك المبطلون ) غافر (78) .

وهذه الآيات جملة تقرر بوضوح إرادة الله في انتصار الحق على الباطل ، وأن الحق أصيل وغالب ، وأن الباطل ضعيف طارئ لا أصل له ولا أساس .. وأن الله وراء المعركة القائمة بين أهل الحق ، وأهل الباطل ، وهو - تعالى - الذي يقودها بإرادته ، ويحكم في نهايتها بانتصار الحق على الباطل .. وبهذا تطمئن النفوس ، وتهدأ الضمائر ، ويزول الشك ، ويحل محله اليقين ، فالله مع أهل الحق ينصرهم ويؤيدهم ، ويعينهم ، ولا ينسى عباده ، ولا يتخلى عنهم ، بل يقف إلى جانبهم ، فيحق الحق ويبطل الباطل ، ويمحوه ، حتى لا يعود له أثر ولا وجود.

والسلام الحقيقى لن يأتى حتى يصحح أصحاب القوة نظرتهم للحرية الحقيقية ..


* * *

clown cyclops clown
صـــــــــــــــــــــــــــــــلاح

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أردوغان: إسرائيل دولة الإرهاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: اخبــــــــــــــــــار العــــــــــــــــــالم-
انتقل الى: