البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود  Female31

إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود  Empty
مُساهمةموضوع: إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود    إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود  Empty26/6/2010, 8:45 pm

إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود



إسرائيل تسطو على 'الخمسة وخميسة '
الكيان اليهودي يسعى لترويج رموز عربية
للعالم على أنها جزء من الموروث الثقافي والديني لليهود.

عملت إسرائيل باعتبارها دولة عنصرية غاصبة على الاستيلاء
على التراث الثقافي بشقيه المادي وغير المادي لغيرها
فهي لم تكتف بسلب الأرض وتهويد القدس وطمس
معالمه لتمتد يدها إلى ارثنا الحضاري.


فبعد سعيها للاستيلاء على التراث الموسيقي الاندلسي وتسجيله
كتراث يهودي، قام الكيان الصهيوني بالاستيلاء على
رمز كف اليد "الخمسة وخميسة " والتي وجدت
أثارها في نقوش تعود لاكثر من 12 ألف
سنة بمنطقة الطاسيلي بالصحراء
الجزائرية.

وزين هذا الرمز بعض بيوت الجزائر وقلاداتها وبقيت
رمزيته جزءاً من عاداتها تروج له اسرائيل
كموروث يهودي.


وتعرض اسرائيل في قاعة للهدايا التذكارية داخل مبني الأمم
المتحدة في نيويورك، وفي القسم الخاص بها، وإلي
جوار الشمعدان السباعي، نماذج مختلفة للكف
"الخمسة وخميسة" وتسوقها باعتبارها
جزءاً من التراث اليهودي وتطلق
عليها "تشامساه"، وهي كلمة
عبرية قديمة تعني خمسة
وتستخدم وفقاً للمعتقدات
الإسرائيلية في إبعاد شيطان العين.

وفي هذه القاعة تعرض كل دولة من الدول الأعضاء هدايا
تذكارية تعبر عن تراثها وتاريخها والكيان الصهيوني
يعتبر الخامسة جزءاً من تراثه بل وتضع هذا الرمز
على الألبسة والساعات ومختلف الهدايا التذكارية.

ووجد رمز الخامسة في نقوش الحظيرة الوطنية للتاسيلي
ناجر بإيليزي المدرجة أدرجت في قائمة التراث
العالمي عام 1992.

وتتميز هذه المنطقة عن المناطق الأخرى بالجمع بين
العناصر الطبيعية والعناصر الثقافية التي تشهد
على عصور ماضية أكثر رطوبة عرفها
الجنوب الجزائري.

وفي عصر النيوليتيك (العصر الحجري الحديث) مرت
منطقة الطاسيلي بظروف مناخية أكثر ملائمة
للإقامة والاستيطان البشري.

وتركت الشعوب التي تعاقبت على المنطقة الكثير من الآثار
منها مادة غزيرة من الفخار،غير أن الرسوم الملونة
والنقوش الصخرية الموجودة على جدران الكهوف
هي التي صنعت الشهرة العالمية للطاسيلي
ابتداء من عام 1933 تاريخ اكتشافها
من طرف الملازم الأول "برينانس".

وهناك أكثر من 15 ألف رسم و صورة تم
إحصاؤها إلى يومنا هذا.

ومن بين هذه الصور وجد كف اليد "الخمسة وخميسة ".

ويؤكد علماء الآثار أن الكف رمز لا علاقة له باليهود ويفترض
البعض انه رمز فرعوني كان في البداية يعلق في الأساور
ويرمز إلى القوة، ثم تطور عبر العصور الفرعونية
إلي كف بخمسة أصابع منفصلة كرمز لآلهة الخير
التي تمنع عمل شيطان الحسد.

ووصل الأمر إلى أن أصبح الكف جزءاً أساسياً من جهاز
العروس في العصر المتأخر فان نقوش الطاسيلي
التي وجد عليها رمز الكف هي أقدم بآلاف
السنين من آثار الفراعنة التي تؤرخ الى
ما بعد الألف الثالثة قبل الميلاد
تنفي هذه الفرضية فالفراعنة
استعملوا هذا الرمز
ولم يكونوا السباقين إليه.


وان وجود الخامسة في موروثنا الثقافي والحضاري لا يقتصر
على رسومات ونقوش تعود لفترة ما قبل التاريخ أو أثار
لفترة قديمة بل هي موروث له دلالته، ولا يزال
مستمراً حتى اليوم سواءً من خلال الموروث
الشفاهي.

وعبارة "خمسة وخميسة" التي تقال لابعاد العين وهي احدى
جوانب تفسير الخامسة او من خلال رموز وزخارف تزين
بها السلاسل والقلادات بل ان البعض يضع كفاً من
الجص أو من الطين أو يرسمون كفاً على الشيء
الجديد، أو حتي يذبحون ويلطخون كفهم
بالدم ويطبعونها على الشيء الجديد
سواء كان بيتاً أو سيارة أو نحو
ذلك مخافة العين.

وربما يعتقدون ان "الكف" "تكف" العين نسبة لأن
الكلمتين تتكونان من الأحرف نفسها.

وجاء في تفسير الشيخ أبي بكر الجزائري لسورة الفلق،
أن آيات السورة خمس آيات ومن فضلها
أنها تقرأ لاتقاء شر عين الحاسد.

وذكر أن الناس أخذوا يتكاسلون عن قراءتها كلها بتسويل
من الشيطان ومن أنفسهم فقالوا نقول بدلاً من قراءتها
"خمسة في عينيك" ويعنون بها خمس آيات سورة
الفلق، ثم اكتفوا بعد ذلك بالإشارة بالخمسة
أصابع حتى وصلوا إلي ما وصلوا إليه
من وضع الكف أو طبعها
والاكتفاء بذلك.

وبهذا نفقد قيمة التحصين ونقع بعد زمن في الشرك
بالاعتقاد بأن الكف هي التي تكف العين.

وأكد حموم توفيق أستاذ وحدتي تاريخ الفن والطقوس والمعالم
الجنائزية بمعهد الآثار لجامعة الجزائر أن رمز الكف
او الخامسة رمز معروف منذ فترات ما قبل التاريخ
وفي أماكن مختلفة من العالم ومن بينها شمال
إفريقيا وهذا ما تأكده نقوش الطاسيلي كما
وجد في أوروبا في بعض النقوش
الصخرية بفرنسا واسبانيا.

واضاف حموم في تصريح لجريدة الاحداث الجزائرية
"رمز الكف الخامسة يكتسي أهمية بالغة في تراثنا
الشعبي باعتباره رمزاً متوارثاً منذ آلاف السنين
وليس وليد صدفة او طفرة فنية مفاجئة".

ويشير المتحدث أن تفسير هذا الرمز خلال الفترات القديمة
يمر من خلال إدراك مدلولات رمز الخامسة ضمن بعض
المعتقدات المتواجدة حالياً، فالبعض يراه رمزاً
للحماية والوقاية من الشرور والبعض يراه
رمزاً للخير بينما يتأثر البعض الاخر
بجمالية شكله.

ويشدد حموم على تأصل هذا الرمز ضمن موروثنا الشعبي
نافياً أي صلة للرمز الخامسة بالتراث اليهودي.

وذكر الدكتور محمد البشير شنيتي من معهد الآثار جامعة
الجزائر رمز الخامسة الشائع في تراثنا وجدت أثاره
في عدة مناطق تعود إلى فترات ما قبل التاريخ
كما عرف عند الحضارات الشرقية في
الفترة القديمة.

وأبرز ان هذا الرمز لا صلة له باليهود مضيفاً
"كف اليد كرمز وجد ايضاً في بعض اثارالحضارات
القديمة لبلدان أميركا اللاتينية وبعض النقوش في
بلدان متوسطية كاسبانيا وبعض دول شمال
إفريقيا والتي من بينها الجزائر".

وبخصوص استيلاء إسرائيل على هذا الرمز وترويجها له
كتراث يهودي أوضح "الكيان الصهيوني الذي بلغ
عمر دولته 51 عاماً يحاول الاستيلاء على
تراث يمتد إلى قرون وهذا ليس بالشي
الجديد فحتى النجمة السداسية كانت
مستعملة كرمز إسلامي واستولت
عليها اليهود".

وأكد المتحدث أن الخامسة رمز معروف في مجتمعنا كما
هو معروف في مجتمعات أخرى ولا توجد أي صلة
بينه وبين إسرائيل التي تسعى لسلب تراث غيرها
كما سلبت واغتصبت ارضاً عربية.

وأثبتت بعض الاكتشافات الأثرية الحديثة أن النجمة
السداسية التي اتخذها اليهود شعارا لهم وأطلقوا
عليها "نجمة داود" لا علاقة لها بهم وأنها
زخرفة إسلامية وجدت على العمائر
الإسلامية ومنها قلعة "الجندي"
برأس سدر بسيناء التي تبعد
230 كم عن القاهرة،
وأنشأها القائد
صلاح الدين على طريقه الحربي
المؤدي للقدس خلال الفترة من
عام 1183 إلى 1187م
وتم وضع هذه
النجمة الإسلامية
على مدخل القلعة.

كما أن النجمة السداسية وجدت أيضاً على طبق من الخزف
يعود تاريخ صناعته إلى عام 358 ـ 567هـ،
969 ـ 1171م، أي إلى العصر الفاطمي
وهذا ما كشفت عنه بعثة آثار منطقة
جنوب سيناء للآثار الإسلامية
والقبطية بمنطقة رأس
راية بطور سيناء.

أما في الجزائر بالإضافة إلى بعض النقود الإسلامية التي
وجدت عليها النجمة السداسية فان آثارها لا تزال
بالجامع الكبير قرب ساحة الشهداء.

وتؤكد بعض الدراسات من جهة أخرى إن نقش الشمعدان
أو "المينوراه" ذا السبعة أو التسعة أفرع والذي
اتخذه اليهود شعاراً لهم ليس له أي أساس
تاريخي خاص باليهود فهو شمعدان
روماني من أيام «تيتوس» 70م.

إن المتتبع لرموز الدولة الصهيونية يلاحظ أنها تستعمل ثلاثة
رموز متباينة فهي تستخدم الكف او الخامسة والتي تحمل
دلالات واضحة لدى المسلمين باعتبار أن أركان
الإسلام خمسة ولهذا تتبنى اغلب الدول
الإسلامية النجمة الخماسية وتستخدم
إسرائيل النجمة السداسية وهو رمز
استخدمته أمم أخرى كما تتبنى
دولة الكيان الصهيوني الرقم
سبعة من خلال نقش
الشمعدان ذي
السبعة أو التسعة أفرع.

وبهذا فان إسرائيل لا تملك رمزاً واحداً جامعاً بل
تستولي على رموز غيرها من الأمم.

وأطلقت دراسة أكاديمية جرس إنذاراً للباحثين العرب من
مخاطر قيام إسرائيل بمحاولات استلاب الموروث
الثقافي الشعبي للدول العربية وادعاء ملكيته
للكيان الصهيوني، مع دعمه بنظرياتها
التآمرية وتكريس الصورة السلبية
للعرب إلى جانب تفريغه من
مضمونه العربي لصالح
الفكر اليهودي الصهيوني.

ورصدت رسالة لنيل درجة الدكتوراه للباحث الصحفي
ياسر طنطاوي تحت عنوان "المصادر العبرية
للقصص الشعبية لليهود" أن الدراسات
الفولكلورية تشكل إحدى الدعامات
الأساسية لزرع الكيان
الصهيوني في
أرض فلسطين، نظرا لاعتمادها
على استلاب الموروث الثقافي.

وكشفت الدراسة أن إسرائيل تقوم بتوثيق هذا الموروث
على أنه موروث شعبي إسرائيلي تحت مزاعم انتقال
هذا التراث مع يهود الدول العربية عند نزوحهم
لفلسطين، متجاهلين أن هذه الثقافات هي ثقافات
الشعوب العربية وانتقالها من مكان لآخر لا
يعنى توثيقها على أنها إنتاج يهودي خالص.

والرسالة التي حصلت على درجة الدكتوراه بتقدير امتياز
مع مرتبة الشرف الأولى من جامعة القاهرة سنة
2007 دعت الباحثين العرب لتوثيق هذا
المنتج الشعبي العربي بشكل ممنهج
وتصنيفه وفق الأصول المرعية
تجنباً لأي محاولات لسرقته
من قبل الدولة العبرية.

وكشفت أن معهد الدراسات الفلكلورية بإسرائيل يضم آلاف
القصص المأخوذة من كل دولة عربية ليتم توثيقها
على أنها إنتاج يهود هذه الدول، ومن ثم تحاول
إسرائيل تصنيفها وادعاء ملكيتها لها بعد أ
ن قامت بتغليفها بإطار يهودي
صهيوني ليتناسب
مع أهدافها




إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود  1pi110
إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود  1g72110
إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود  1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إلحقوا الخمسة وخميسة من أيدي اليهود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: اخبــــــــــــــــــار العــــــــــــــــــالم-
انتقل الى: