خلق الله لنا أذنين ولساناً واحداً .. لنسمع أكثر مما نقول !
حاذر عمل الشر أكثر مما تحاذر العذاب بسببـه
المرأة العظيمـة هي التي تـُعلمنا كيف نحب عندما نريد أن نكره
وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي وكيف نبتسم عندما نتألم
إذا قلت للمرأة : أنتِ جميلـة .. فإفعل ذلك همساً
لأن الشيطان إذا سمعك .. ردد في أذنها صدى قولك مرات
مسكين هو الرجل لإنـه يقف حائر بين أن يتزوج أو أن يبقى عازباً
و هو في الحالتين نادم
من لا يعرف الخير من الشر فألحقوه بالبهائم
راحـة الحُكماء فى وجود الحق وراحـة السفهاء فى وجود الباطل
فلاتجعل بينك وبين الحق حائل
ليس من الضروري أن يكون كلامي مقبولاً
ولكن من الضروري أن يكون صادقاً
العلم بدون دين أعرج .. والدين بدون علم أعمى
فالعلم ورثـة الأنبياء .. والدين دربهم ومسلكهم التقوى
فضائلنا وعيوبنا لا ينفصلان مثل القوة والضعف
إذا إنفصلا لا يصبح الإنسان إنساناً
هذه هي الحياة إنك تتنازل عن مُتعك الواحدة بعد الأخرى
حتى لا يبقي منها شيء .. وعندئذ تعلم إنـه قد حان وقت الرحيل
إن حمل السلاح ليس دليلاً على القوة
فالقوة لا تأتي من مقدرة جسمانيـة .. بل تأتي بها إرادة لا تقهر
خلقنا الله لا نرى بظهورنا بينما يراها الآخرون
ومن الحكمـة أن ننهل من نبع رؤيتهم
سأل المُمكن المُستحيل أين تقيم فأجاب : في أحلام العاجز
فبوجود المُمكن كل شئ جائـز
الإبتسامـة كلمـة طيبـة بغيـر حروف
والكلمـة الطيبـة جواز مرور إلى كل القلوب
إذا إزداد الغرور .. نقص السرور
وإذا إختفى العدل من الأرض .. لم يعُد لوجود الإنسان قيمـة
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
ومن قنع من الدنيا باليسير هان عليـه كل عسير
الضمير المطمئن خير وسادة للراحـة
ومن يزرع المعروف يحصُد الشكر
من يقع فى خطأ فهو إنسان .. ومن يُصر عليـه فهو شيطان
ومن ركب الحق غلب الخلق
[b]