بسم الله الرحمن الرحيم
عندما فتحت الصفحه ووجدت مشاركه من الدكتور أحمد الهلباوى شقيق الدكتور هشام أنتابنى حاله من الفرح وسعدت أكثر عندما قرأته كلماته التى تدل على أنه رجل مثقف ويفهم جيدا ما يحدث ومايدور بهذه اللعبه القذرة كما سماها
وأود أن أشكر الأستاذ أبو محمد على كلمته الجميله
حيث ان المرشح لا يدقق فى أختيار من يلتفون حوله ولكنهم يكونون كل الوقت سبب فى ضياعه وهو لايدرى
وان من يلتفون حول النواب حاليا من المرشحين لمجلس الشعب ماهم الا قله وضعاف ولا يستطيعون أن يفرضوا شخصيتهم على أحد بل يظلوا تابعين كل الأوقات
وان النهج والطريق التى يسلكها ويضعها الأستاذ أحمد الهلباوى الى أخيه الدكتور من وجهه نظرى أعتقد أن هذا هو الطريق السليم
دعونا ننظر مثلا الى الدكتور هشام نجد أن وراءة رجال مخلصين أوفياء
رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه
وراءة أخيه يخطط له ويفكر له جيدا وكيف يدخل هذا الملعب وكيف تكون لغه الحوار الراقى دون ألفاظ خارجه أو جارحه تخدش حياءنا أن نقرأها
فهنيئا للدكتور هشام الهلباوى بأخيه لدكتور أحمد الذى يحترم الجميع فى المنتدى ولكن لى عنده عتاب بسيط
لما لايشارك معنا ويمتعنا هذا لا يسبب قلق الينا ولكن يسعدنا بكلماته ومشاركته التى تدل على تواصله معنا
أننى أعلم أنه يدخل مرات كثرة ويقرأ ويتابع مايدور ولكن لم يشارك
فدعونى أقول فى النهايه هنيئا للمرشح الذى وراءة رجال مخلصين أوفياء صادقين بين أنفسهم
وفى النهايه
أقدم خالص تحياتى الى كل من
الدكتور أحمد الهلباوى
والأستاذ المحترم أبو محمد وأشكرة على كلماته التى تمتعنا وتسعدنا