السيد المغيب عن المحافظه : محافظ المنوفيه
الدكتور : محمد على بشـــر
لقد ارسلنا لسيادتكم طلبنا وأقتراحنا
فى انشاء
( أنشاء ديوان مظالم بالمنوفيه )
بتاريخ (11-10-2012)
مع أحد الأشخاص المسؤولين والتابعين لقيادتكم
والذى نص عليه الحديث النبوى (بالمنافق)
لأنه حدثنا وكذب
وأأتمناه فخان الأمانه
وعاهدنا وغدر
السيد المنافق: رئيس مجلس مدينة شبين الكوم
وعندما ارسلنا مطالبنا لسيادتكم عن طريق الفاكس
اتضح ان
طاقم مكتب سيادتكم من الساعى الى مدير المكتب
لا يعيرونكم أى أهتمام بدليل عدم وصول الطلبات
لسيادكم
لجأنا لأحد الأشخاص المقربين (ألأصدقاء)
وأرسلنا معه طلباتنا لكن للأسف
(من نفس فصيلة المنافق)
وأغرب شىء لم أكن اتوقعه هو
سرقة أفكارنا وتنفيذها تحت مسمى آخر
(اللجنه العليا لخدمة المجتمع)
سرقها لص محترف من
(الـ 40 بتوع على بابا المخلوع)
صحيح أنا مواطن عادى ليس لدى أموال لسرقتها
كما تم سرقة
(20 مليون جنيه بتوع تطوير البحر الفرعونى)
و(32 مليون بتوع الـ 8 انفاق لقويسنا وبركة السبع)
طبعا سيادة المحافظ ولا هوه هنا
سلم ذقنه للفلول
وأصبح محافظا على صحته فقط
يا سيادة المحافظ لو أحنا فاهمين خطأ
عرفونا الصح كى لا نظلم أحد
ماذا أقول لواحد سارق فكرتى
وقدمها اليك بأسم آخر
وأصبح هواللى هنا وهناك وهوه
(من الأربعين المعروفين)
علشان كده المنافق لم يقدم طلباتنا للمحافظ
ليعطى فرصه لزميله ليقدمها بأسم آخر
(كلهم ماركه واحده)
كان البعض يقدم اللوم الى
السيد المستشار: أشرف هلال
على انه من بتوع الشو الأعلامى
وهذا الشو الأعلامى كان يجعله خفيف الحركه
مواكبا للأحداث ومعاصرا لها بعكس غيره
كلمه أخيره
أقولها عن منصب المحافظ (أى محافظ)
المحافظ الذى لا يقرأ بنفسه مشاكل الناس
فهو (أمى)
المحافظ الذى يعتمد على غيره
فهو (جاهل)
المحافظ الذى يسلم ذقنه لمرؤوسيه
فهو (فاشل)
المحافظ الذى يسلم المحافظه للصوص
يبقى (العوض على الله)
