البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد Female31

دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد Empty
مُساهمةموضوع: دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد   دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد Empty15/2/2012, 11:36 pm

دراسة مهمة جدا تؤكد
المشير ورفاقه
سيعبرون بمصر للمرة الثانية
إلي نصر جديد


الأربعاء 10-2-2012


تلقى رئيس تحرير شبكة الأعلام العربية
- محيط -
دراسة خطيرة تطرح تصورا شاملا
للأوضاع الراهنة بمصر، وتؤكد
أن الثورة المصـــــرية تسيير
علي طريق النجـــــاح، وان
جيشنا يعبـــر بمصر إلي
طريق النصــــر للمرة
الثانيــــــة، وتتــــوجه
الدراســــة بالشــكر
للشعب المصري العظيم
الذي واجه دعاة التخريب
والعصيـــــــــان وافشل
مخططاتهـــم، ونظراً
لأهميــة المحــاور
التي تعرضت
لها الدراسة

فأن شبكتنا تتشرف بنشرها
وترجو الله أن يجعلها في حسنات
من كتبهـــا وأرسلهـــــا إلينا
وفيما يلي نص الدراسة


أين نحن الآن؟

الكثير والكثير
ممن يطلقون على أنفسهم النخبة
سياسيين – قضاة و قانونيين – اقتصاديين
صحفييــن – إعلامييــن – حزبييــن
رجال أعمـــال – أساتــذة جامعات
– دعـــاة – إسلاميين – نشطاء
سياسييــن مستقلين – حركات
و ائتلافات و قـــوى سياسية
– منظمـــــــات حقــــوقية
و جمعيـــــــات أهليـــــــة
مشاهير مجتمـــــــع الفن
كتاب و مدونين ...الخ


البعض يدلى بتصريحات وآراء عن
اختطاف الثورة وعن فشلها

والبعض يقول لم يحدث تغيير في مصر
وأهداف الثورة لم يتحقق منها شيء

و البعض من الممسك بحقائب وزارية يتكلم
عن أن أمريكا تريد احتواء الثورة المصرية
من أجل إعادة توجيه مسارها في صالح
الكيان الصهيوني

و اللافت للانتباه أن قادة العصيان و التمرد
اجتمعت لتوجيه أصابع الاتهام نحو
«المجلس العسكري»
و حمَلته مسئولية أخطاء الجميع في إدارة
المرحلــــة الانتقاليـــــة وتنامي تردى
الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية
مشددين ومؤكدين على أن ترك
المجلس العسكـــــري للسلطة
سوف ينقــــل مصــــر من
عثراتها و مشاكلها المتجذرة من مربع
دول العالم الثالث النامي الفقير إلى
مصاف دول العـــــــالم الأول
واضعين تخيلات ليس لها
أساس غيــــــــر الوهم
والدفوع فـــــي اتجاه
مصالـــح مرتبطة
بدول إقليــــمية
ودول أجنبية
تريد السيطرة على صانعي القرار
تارة و السيطرة على عقول
الشعب المصري
تارة أخرى

لذلك أردنا أن نوضح أين نحن الآن؟
وإلى أين نحن ذاهبون؟
مستندين في ذلك إلى وضع إطار يشمل
مجموعة من التصورات التي تمثل
معايير استرشادية لنجاح الثورة
المصرية التي تعتبتتر بمثابة
ركيزة تحتـول استراتيجي
لدولة جديـــــــــــدة بفكر
يختلف عــــــــن العقود
الزمنية السابقة وطريقة تعامل القيادة
السياسية في حل مشاكل هذا الشعب
بطريقة جذرية وأن نلقى في
مزبلة التاريـــخ سياسات
وفكر إدارة الأزمات
والتعايش مع
المشاكل
ونترك تماما منطق التبعية والتدخلات
الأجنبية المرتبطة بتطبيقات نماذج
اقتصادية وسياسية ثبت فشلها
بل تفاقمت مشاكلنا واستهلكت
العقليات التي تدير و تتخذ
القرارات وإلى سيادتكم
هذا الإطار

أولا: تقييم الحملات الدعائية لمرشحي رئاسة الجمهورية

أ- هناك بعض النقاط السلبية المشتركة
لمرشحي الرئاسة الحاليين على الساحة
تتمثل في


1- أنهم فاقدي الزمن الذي نعيش فيه والتحديات
الداخلية والإقليمية و الدولية التي تواجه
مستقبل هذا الشعب بل و تتحكم في
وجود الدولة من عدمه

2- لا يوجد برامج تعبر وبدقة عن واقعنا وما
الذي يجب أن يكون في ضوء إستراتيجية
كلية للتنمية الشاملة
(اقتصادية – اجتماعية – سياسية – عسكرية)
كما لا يوجد وسائل وآليات تفصيلية لتنفيذ
الشعارات و الجمل الفضفاضة التي يتم
التصريح بها فــــــي الاجتماعات
والندوات و البرامج الفضائية

3- وجود انفصال بين رؤية المرشحين
في الوصول إلى هذا المنصب
والمسئولية المرتبطة
بهذا المنصب

4- لم يحدد أيا من هؤلاء كيفية علاج المشاكل
المعقدة و المتراكمة و المتداخلة اقتصاديا
و اجتماعيا و منها

· مشكلة البطالة
(علاقتها بتدني معدل نمو الدخل القومي)

· ملف الديون السيادية المصرية
الذي وصل في جملته إلى 1300 مليار جنيه مصري
(منها ديون داخلية 1050 مليار)
لم يطالعنا أحد كيف سيسدد على الأقل
10% من هذه الديون

· مشكلة الإسكان
و ما يرتبط بها من تطوير للعشوائيات
و تقليل نسبة العنوسة

· لم يتحدث أحد عن
المفهوم الحقيقي للعدالة الاجتماعية

و كيف تُحقق و ما برامج تحقيق ذلك وهل كما
يتصور البعض أن الديمقراطية والعلمانية
الليبرالية سوف تحقق العدالة الاجتماعية
نرجو الإيضاح في برامج المرشحين

ربط حلول مشاكل مصر بشخصية المرشح
في حين أن الحلول تنبع من إستراتيجية ثابتة


ب- النقاط السلبية غير المشتركة

1- التصريحات الفضفاضة
عن تعديلات اتفاقية «كامب ديفيد»
وملف تصدير الغاز الطبيعي لإسرائيل

2- السياحة الحلال
كبديل عن البكيني و الخمر

وهنا لنا وقفة
لماذا انحصرت الرؤية لبعض المرشحين بدافع الشو
الإعلامي في هذه الموضوعات ذات الفكر الضيق
و لم تتسع رؤيتهم لوضع إستراتيجية كلية
للعلاقات الخارجية المصرية بين مصر
والدول العربية و الإسلامية ثم بين
مصر والعالــم الغربي ثم بين
مصر والدولــــة الآسيوية
و روسيــــــا، أيضا
لماذا لــــــم يتم
توضيـــــح
تجربة
السيـــــاحة
الحلال المبنية
على تحمل مسئولية
التجربة و الخطأ، بمعنى
أن يتحمل المدافعين عن هذا
الاتجاه تكلفة إيجار أو إنشاء قرى
سياحية يتم تطبيق تجاربهم بها وبذلك
لا يتم الإضرار بميزانيــة الدولة حال فشل
التجربة، أما إذا نجحت فسوف تمثل قيادة القطاع
السياحي بالكامل في هذا الاتجاه؛ والمثير للجدل
أن مصر دولة سياحية و لكن شعبها غير
سياحي, أين برامج المرشحين للوصول
بعائدات السياحة إلى 100 مليار
دولار فأكثر مــــــع العلم أن
إمكانيات مصـــــر كدولة
سياحية تمكنهــــــا من
تحقــــــــيق أكثـــر
من ذلك

3- تنمية و تشجيع الصادرات المصرية
الكل يتكلم و لكننا لم نرى واقع و لا خطط
للمشاكل المرتبطة بهذا القطاع وفى مقدمته
ا كيفية تعزيز التنافسية للمنتج المصري
في الأسواق الخارجية بل نجد أن
المنتج المصري مدمر حتى في
الأسواق الداخلية

ثانيا: الدستور المصري الجديد

و نحن على أعتاب هذا الحدث
وجدنا أن هناك جدلا و فلسفات فكرية في حين
أن ما يجب هو توحيد لما يريده الشعب بكل
طوائفه ليعبر الدستور الجديد عن تلاحم
أبناء الأمة و ترابط نسيجها الوطني
انطــــلاقا من مرجعيـــــات القيم
و المبادئ التي أنزلهـــا خالقنا
والمتمثلـــــة فـــــي الديانات
السماوية، بل ذهب العديد
من المروجيــن للتشتت
و الفوضــــى الفكرية
إلى تمجيد الأفكار والفلسفات المدنية الوضعية
ونسوا تماما أن الدستور ثابت والحياة تتقدم
و أن من يقومــــون بوضعـــــه اليوم لن
يتواجدوا غدا وسوف يُحاسب الجميع
عما وضعـــوه للأجيــــــال الحالية
والقادمة و الأهــــم يوم الحساب
الموعود الذي لا مفــــــر منه


ثالثا: ملفات الفساد

وهنا أتعجب من أن الثورة
انحصرت في اتجاه المناداة بالديمقراطية
من أجل الإصلاحات السياسية في حين
أن الثورة المصرية قامت من أجل
إسقاط نظام فاسد ارتبط به
العديد من ملفات الفساد
اقتصادي – اجتماعي
مالي – أدارى –
سياسي

بل و المثير للجدل و الريبة و الذي ينقلنا إلى منطقة
الشبهات اللاوطنية أن الثورة أخذت اتجاه فوضوي
لينادى المتشرذمين فكريا بإسقاط الدولة من
خلال المؤامــــرات و الدسائس المفتعلة
والأحداث المؤججة لمشاعر الشعب
العاطفي ثم يتضح أن هناك أيادي
عابثة داخلية وخــــارجية تريد
تقليص وتحجيــــم الثورة في
عبارات زائفـــة منها مدنية
الدولة والديمقراطية الأمريكية
و تركوا ملفات الفساد

التي نورد منها

1- ملف إدارة الدين العام
والديون السيادية

2- ملف تجارة المخدرات

3- ملف محاربة الإسلام
للتمهيد للعلمانية

4- ملف الفساد الإداري

6- ملف أموال التأمينات والمعاشات

7- ملف الخصخصة
و ما به من شبهات

8- ملف سرقة و تهريب الآثار المصرية

9- ملف توريث الوظائف
داخل مؤسسات و أجهزة الدولة

10- ملف متطلبات
الجياع و المتمشين

11- ملف المواد الخام
و التقاوي الزراعية المسرطنة

12- ملف الأمراض المتوطنة
و المنتشرة فى 50% من الشعب

13- ملف قضايا الأموال المهربة للخارج
المرتبطة بالمخلوع و نظامه البائد

14- ملف الاقتصاد السري
و انعكاساته التدميرية على الاقتصاد الحقيقي

15- ملف المضاربات و التلاعبات
داخل البورصة المصرية

16- ملف المشروعات الصغيرة
و متناهية الصغر

17- ملف التهرب الضريبى

18- ملف المشروعات الجديدة
عديمة الجدوى و المهدرة للمال العام

19- ملف بيع الأراضي
لحاشية المخلوع بأبخس الأثمان

20- ملف التطبيع ثقافيا و تعليميا
مع اسرائيل بدعم السيدة سوزان ثابت

21- ملف فساد التعليم
و تغييب العقول

22- ملف البحث العلمي

23- ملف غسيل الأموال


رابعا: الإعلام في مصر

أن المؤسسات الإعلامية في جميع دول العالم
يكمن دورها في توصيـــل وجهات النظر
جميعها إلى الشعب وتبسيطها لهم بغير
مصطلحـــــات أو كلام مبهم بحيث
تصل إلى الناس البسيطــة جميع
أبعاد القضيــــة وعناصـــرها
محل النقاش و جميع الرؤى
ووجهات النظر المختلفة

أما الإعلام في مصر
نجد انه يتدخل في كل شيء
أن كان على دراية بأبعاده و تفاصيله أو كان
لا يدرى عنه شيء فانه يتدخل حتى في
المشاكل القضائية قبل تنفيذ الأحكام
و يثير الرأي العام طبقا لوجهة
نظره هــــو و للأسف حتى
«الدعــاة الدينيين» بدئوا
يتدخلتتون في السياسة
كأنهــــــم يدركــــون
السياســـة العالميـــة
علم النزاعات الدولية – علم العلاقات الدولية
العلوم الجيوسياسية – العلوم الجيواستراتيجية

و نسوا دورهم كدعاة، و الأخطر من ذلك
أن مرشحي الرئاسة يتعاملون إعلاميا
بمنطق أنهم نجوم سينما و ليسوا
أشخاص مسئولة عن قضايا
و متغيرات
سياسية و اقتصادية و اجتماعية
حرجة في فترة مصيرية
تمر بها البلاد


و المثير للارتباك و التشتيت الفكري
و التناقض ما يقوم به الهواة تحت مسمى
مسئول الإعلام عن الأحزاب و الحركات و الائتلافات
السياسية في مصر من تصريحات و الإدلاء
بأقوال ثم يتم نفيها أو نقضها أو قول
عكسها تماما مما يجعل المستمع
أو القارئ في حالة من
الالتباس و الحيرة


و حتى الآن لا يوجد قانون ينظم الإعلام
بكافة وسائله و أنواعه في مصر و ترك
كل من يريــــد قول شيء سواء كان
مرسل أو اجتهادي بدون أي أدلة
و هذا أدى إلــــــى ليس فقط
تغييب العقول بل تشتيتها
و أحــداث الفتن بكافة
أنواعها مما انعكس
سلبا على حالة
عدم اليقين و الشك و التكذيب نتيجة
التضخيم الإعلامي والخداع دون
استخدام أي مرجعيــــات بل
الهدف تحقيــــــق عوائد
مادية حتـــــــى لو كان
ذلك علــــى حساب
انهيار مجتمع
و قيـــــــم


خامسا: الثورة و طريق النجاح

ليس خاف على أحد ما تمر به البلاد
من انفلات أمنى و عثرات مالية و مشاكل
اقتصادية, هذا بالإضافة إلى زيادة المشاكل
الاجتماعية التي تحملها الشعب المصري
وبالأخص الفئات المهمشة و الجياع
والأغلبية الصامتة من البسطاء
وممن فقدوا وظائفهم وممن
يعانون من عدم توافر
الخدمات الأساسية
و يعيشون تحت
خط الفقر داخل
المجتمع، وإذا ما
دققنا نجـــــــــد أنهم
يتمسكـــــــــون بالصبر
و السؤال إلى متى؟
و هذا ينقلنا إلى سؤال آخر
هل فكر النخبة و السياسيين في هؤلاء؟!


و برغم كل ذلك يوجد أمل و الجميع ينتظر
غد أفضل و لكي يأتي هذا الغد الأفضل
يجب أن يعمل الجميع على إنجاح
الثورة و يدركوا أن مصر لن
تنهض إلا بأبنائها و لن
تتقدم بالشعارات أو
التظاهرات أو
العصيان
و التمرد لأنه بدون أمن
و بدون أموال لن تنجح الثورة


نوجه تفكير النخبة

و نهاية، نود أن نوجه تفكير النخبة
إلى النظر من قريب ومن بعيد إلى ما فعلته
روسيا الاتحادية حين قامت قياداتها بعد
انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991
بتطهير جميع مواقــــع صناعة
القرار داخــــــــل الدولة من
الفاسدين والعمــلاء الذين
تم زرعهم للهدم، واستغرق ذلك
عشر سنوات ، و الآن الديون
السيادية لروسيا الاتحادية
تساوى صفر


وهناك مثل آخر، الإمبراطورية الصينية
أو ما يطلق عليها المعجزة الاقتصادية، ليس فقط
ديونها تساوى صفر بل فوائضهــــــا تقدر ب
3.2 تريليـون دولار ولا تزال تمضى قدما
في ظل ما يحاك ضــــــتدها عالميا من
مؤامرات لعرقلة مسيرتهــــا في حين
أنها قاطرة النمــــــــو الاقتصادي
عالميا وكانت ولا تزال مخرج
الكساد العالمــــــي الذي حدث
نتيجة الأزمـــــــــــة المالية
العالمية 2008

ونحن لسنا ببعيد عن إيران
التي تحتل مركز الريادة بين الدول الإسلامية
في التكنولوجيا و العلم و لا يمضى يوم
إلا و يكون هناك اختراع أو إضافة
في مجال ما
طب – طاقة – زراعة
صناعة – معدات عسكرية

برغم التضييق الاقتصادي و المالي و العقوبات
التي تفرضها عليها أمريكا و حلفاؤها
داخل المجتمع الدولي


كل هذه الأمثلة تؤكد أنه لا يوجد مستحيل
أمام إرادة الشعوب طالما توافرت الإستراتيجية
الموحدة والإصرار على مواجهة التحديات
و نحن لا نشك في أن مصر شعبا وقيادة
تملك الأدوات والمقومات التي تجعلها
رائدة إقليميا

وأخيرا، نتقدم بالشكر
إلى قادة المجلس الأعلى للقوات المسلحة
لقبولهم تحمل مسئولية العبور الثاني بمصر
كما نتقدم بالشكر للشعب العظيم الباسل
لتصديه لدعوات العصيان والتخريب
ومساندة حكومته لأنــــــه لا مكان
للعابثين بالأمن القومي المصري



دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد Images?q=tbn:ANd9GcRVkKl25J8_WvgW_5aihWeoaH7rVavs6uzhHwx0t2lnxglILPlo-LjnBi0



دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد 1pi110
دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد 1g72110
دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد 1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دراسة مهمة جدا تؤكد : المشير ورفاقه سيعبرون بمصر للمرة الثانية إلي نصر جديد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» للمرة الثانية.. طعن على صفة أنور السادات الانتخابية بالمنوفية
» سرقة البنك المركزى المصرى للمرة الثانية فى أسبوع واحد
» للمرة الثانية.. الإسبان يرفعون علم فلسطين فى وجه لاعبى السلة الإسرائيليين
» الإخوان يهددون بالتصعيد والمظاهرات تحسبًا لإحالة أبوالفتوح ورفاقه للمحكمة العسكرية
» عملية الرضوان تمرغ انف " إسرائيل " للمرة الثانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: المنتـــــــــــــــدى السياســـــــــــــــى-
انتقل الى: