البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 "اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : "اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل Female31

"اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: "اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل   "اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل Empty20/12/2010, 10:23 pm

"اليوم السابع"
أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل


الإثنين، 20 ديسمبر 2010


"اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل S12201020213033
اهالى المنطقة امام المنزل بعد سماع الخبر

كتب محمود عبد الراضى وإسلام النحراوى


طارق عبد العزيز
الذى يتخطى الخامسة والثلاثين من العمر، تحول فجأة من شاب
يقطن بالبدروم فى عزبة مكاوى بحدائق القبة، إلى ثرى
يملك الكثير من الأموال، عندما قرر أن يبيع وطنه
من أجل أموال الصهاينة متمردا على مستوى
معيشة أهله، فسافر إلى الصين ومنها بدأ
الاتصال بالموساد الإسرائيلى

ما بين سفر "طارق" إلى الصين وتجنيده فى الموساد الإسرائيلى
العديد من الكواليس كشف عنها أهالى منطقته وجيرانه
بشارع رزق ميخائيل فى عزبة مكاوى بالعاصمة
المصرية القاهرة

"أحمد عبد العزيز" عامل يقطن بنفس الشارع، أوضح أن
"طارق من مواليد 1973، فهو أكبر أشقائه الخمسة.. دخل المدرسة
وحصل على دبلوم فنى صنايع فى 1991، وحاول أكثر من مرة
البحث عن فرصة عمل تدر عليه بعض الجنيهات التى
يستطيع من خلالها مساعد والده وأشقائه، إلا أن
جميع محاولاته باءت بالفشل، وتحولت
أحلامه فى العيش بمكان مناسب
بدلا من البدروم إلى سراب"

وأضاف
"آلام الوالد نتيجة عمله فى شركة أمن خاصة بعد خروجه على
المعاش لم تتوقف، خاصة أن العمر تقدم به وبات نجله
الكبير "طارق" عبئا عليه بدلا من أن يكون يدا
تخفف عنه أعباء الحياة، ومن ثم قرر "طارق"
السفر إلى دولة الصين فى فبراير 1992
حيث التحق بمعهد تدريب " الكونغوفو"
وظل بها لمدة سنتين، وعاد إلى
مصر فى 1994 بعدما
جمع بعض الأموال"

"اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل Wdww7

حالة من الفوضى اصابة امام منزل ام طارق

"أحمد زيدان"
أحد جيران طارق، أكد أن "لعبة الكونغوفو ظلت عالقة بذهن
طارق وراودت عقله أكثر من مره، ومن ثم بدأ البحث
بالفعل عن نادى رياضى للعمل به، حتى التحق
بأحد الأندية كمدرب للكونغوفو"

يبدو أن ممارسة الرياضة لم تأت بثمارها مع طارق ولم يستطع
من خلالها تحقيق جميع أحلامه، حيث تقدم به العمر دون
زواج، فقرر العودة مرة أخرى إلى الصين فى بداية
2007، وعمل جاهدا على إيجاد فرصة عمل
مناسبة دون فائدة، حتى أرسل إلى والده
العديد من الرسائل مفادها أنه يمر
بضائقة مالية ألمت به فى
الصين، وأصبح فى
حيرة من أمره
ما بين العودة
إلى وطنه
أو الاستمرار فى الصين

أبدى الجيران دهشتهم من المعلومات التى تسربت إليهم وتفيد
بتجسس طارق لصالح إسرائيل على مصر، وهو الشاب
الخلوق الذى عرف بين أهالى المنطقة برجاحة عقله
وفكره المستقيم بالإضافة إلى تدينه، مضيفين أنه
بالرغم من الضائقة المالية التى حاصرت حياة
أسرته إلا أنهم استبعدوا تورط طارق فى
هذه القضية، لافتين الانتباه إلى أن
تحقيقات النيابة كفيلة لإظهار
الحقيقة

أم طارق التى تتخطى الخمسين من عمرها استقبلت نبأ حبس
نجلها بتهمة التجسس لإسرائيل بالإغماء، حيث فقدت
الوعى ودخلت فى غيبوبة تامة ولم يصدق عقلها
بينما وقف الأبناء حيارى ما بين حبس
شقيقهم ومرض والدتهم إلى جانب
الفقر الذى يحاصر حياتهم


"اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل 1pi110
"اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل 1g72110
"اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل 1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المرحوم الحاج صلاح
كبيــــــــــر المشرفيـــــــــن
كبيــــــــــر المشرفيـــــــــن
المرحوم الحاج صلاح


علـــم الدولــــة : "اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل Female31

"اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: "اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل   "اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل Empty23/12/2010, 9:01 am

بسم الله الرحمن الرحيم


(( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ)) (المائدة:82)

صدق الله العظيم


رســــــــــــــــــــــالة أخــــــــــــــــــــــــــوة



وإلى حين يقول القضاء كلمته حول ما ارتكبه طارق ، فإن سقوط شبكة التجسس الإسرائيلية لم يشكل فقط صفعة مصرية قوية للموساد وإنما بعث أيضا برسالة واضحة للجميع مفادها أن مصر حتى وإن كانت تختلف سياسيا مع سوريا وحزب الله إلا أنها لا يمكن أن تسمح لأحد أن يتآمر عليهما .

وكانت نيابة أمن الدولة العليا في مصر نسبت إلى طارق وضابطي الموساد الهاربين إيدي موشيه وجوزيف ديمور أنهم خلال الفترة من مايو 2008 وحتى أول شهر أغسطس 2010 تخابروا مع من يعملون لحساب دولة أجنبية "إسرائيل" بقصد الإضرار بالمصالح القومية للبلاد بأن اتفق المتهم طارق عبد الرازق أثناء وجوده بالخارج مع المتهمين الإسرائيليين على العمل معهما لصالح المخابرات الإسرائيلية وإمدادهما بالتقارير والمعلومات عن بعض المسئولين الذين يعملون بمجال الاتصالات لانتقاء من يصلح منهم للتعاون مع المخابرات الإسرائيلية بغية الإضرار بالمصالح المصرية.

كما نسبت النيابة إلى المتهم الأول طارق عبد الرازق أيضا أنه قام بعمل عدائي ضد دولتين عربيتين "سوريا ولبنان" من شأنه تعريض الدولة المصرية لخطر قطع العلاقات السياسية معهما بأن اتفق بالخارج مع المتهمين الإسرائيليين ولمصلحة المخابرات الإسرائيلية على إمدادها بتقارير بمعلومات عن بعض السوريين واللبنانيين لانتقاء من يصلح منهم للتعاون مع المخابرات الإسرائيلية وبنقل تكليفات من إسرائيل لأحد عملائها بسوريا وكان من شأن ذلك تعريض الدولة المصرية لخطر قطع العلاقات السياسية مع هاتين الدولتين.

بــــــــــئر الخيـــــــــــــــــــــــــانة

وطارق عبد الرازق حسين حسن هو من عائلة فقيرة جداً وتعيش في شقة مساحتها 60 متراً مربعاً ووالده كان موظفاً بسيطاً في شركة لتعبئة المياه ثم بدأ يعمل في شركة أمنية بعد تقاعده ، ولطارق أخ يعمل مهندساً مدنياً وشقيقتان إحداهما تعمل ممرضة في إحدي المستشفيات الحكومية بالقاهرة .


وسافر طارق إلى الصين بمنتصف تسعينيات القرن الماضي لتعلم الكونغ فو ثم عاد ليلتحق بالعمل كمدرب للعبة ونجح في الالتحاق بالعمل بناد مصري قبل أن يمر بضائقة مالية اضطرته في أواخر 2006 للسفر ثانية إلى الصين بحثا عن عمل وبعد فشله المتكرر وجد إعلانا نشره موقع للموساد على الإنترنت يطلب فيه تجنيد عملاء من الشرق الأوسط يجيدون واحدة من اللغتين العربية أو الفارسية وسرعان ما قام بتزويد الموساد بمعلومات عن عدد من كبار الموظفين المصريين العاملين بشركات الهاتف النقال الثلاث الكبرى في مصر لترشيح وانتقاء عدد منهم للعمل ضمن شبكة تجسس للموساد تسعى للسيطرة على قطاع الاتصالات المصري ، إلا أن المخابرات المصرية كانت يقظة كعادتها وأجهضت المؤامرة مبكرا .


وتبقى حقيقة هامة وهي أن الأصل في الكيان الصهيوني هو التجسس لأن اليهود لا يثقون فى الآخرين حتى وإن كان هذا الآخر هو أصدق أصدقائهم ، فواشنطن حليفة اسرائيل اللدود تكشف كل فترة عن شبكة إسرائيلية للتجسس عليها ، ولذا فإن إبرام اتفاق سلام مع إسرائيل لا يعني أنها لا تنظر إلي مصر بوصفها عدواً فهى تسعي إلي جمع كل المعلومات وبكل الطرق عن مصر لأنها تتعامل مع السلام كحالة مؤقتة وفترة يراد بها عزل مصر عن محيطها العربي وتقليص دورها في الصراع العربي الإسرائيلى .



بسم الله الرحمن الرحيم
" وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَبَقُواْ إِنَّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَ" (الأنفال 59 )
صدق الله العظيم


Rolling Eyes "اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل 784185 Rolling Eyes

"اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل 3726072678
pale
alien
صـــــــــــــــــــــلاح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"اليوم السابع" أمام منزل الجاسوس المصرى لدى إسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أهالى 70 سجيناً مصرياً فى إسرائيل يطالبون الحكومة بالإفراج عن الجاسوس
» وظائف جريدة اليوم السابع المصرية اليوم الخميس 17/1/2013
» طعن شرطيين أمام منزل وزير الداخلية
» وقفة بقرية طبلوها أمام منزل الشهيد عبدالرحمن أيمن عطيه
» اليوم السابع ــ استطلاع صحف اليوم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: أخبــــــــــــــــــار مصــــــــــــــــــر-
انتقل الى: