البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hesan
عضـــــــــو جديــــــــــــــد
hesan


علـــم الدولــــة : خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Male_m12

خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Empty
مُساهمةموضوع: خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي   خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Empty7/12/2009, 12:00 am

Question عبد الغني الجمسي
محمد عبد الغني الجمسي (1921 - 7 يونيو 2003)

ثاني رئيس أركان للجيش المصري في حرب 6 أكتوبر 1973 (بعد إقالة سعد الدين الشاذلي)، وآخر وزير حربية.

المشير محمد عبد الغني الجمسي



الاسم محمد عبد الغني الجمسي
المهنة رئيس هيئة التدريب بالجيش

رئيس المخابرات الحربية 1972

رئيسا لهيئة عمليات القوات المسلحة في عام 1972

رئيسا لاركان حرب القوات المسلحة عام 1974.

وزير الحربية 1974

القائد العام للقوات المسلحة

نائب رئيس الوزراء

مستشار الرئيس محمد أنو السادات.

قائد عام للجبهات العربية الثلاث عام 1975

مكان وتاريخ الميلاد مصر 1921
الوفاة 7 يوليو 2003
محمد عبد الغني الجمسي (1921 - 7 يونيو 2003)
[عدل] مولده
ولد محمد عبد الغني الجمسي في محافظة المنوفية لأسرة ريفية تتكون من خمسة أشقاء وكانت اسرته ميسورة الحال.

[عدل] بدايات
التحق بالكلية العسكرية وهو ابن 17 عاما وتخرج منها عام 1939 في سلاح المدرعات.

[عدل] زواجه
بدأ المشير عبد الغني الجمسي حياته بزواجه من رفيقته السيدة ( وفاء عبد الغنى ) والتي رحلت في 20-11-1979 بعد صراع طويل مع مرض الفشل الكلوي, وقد أنجبت له (مدحت - ماجدة - مها) وتأتي أهميتهم في حياة بطلنا حيث أهدى لهم كتابه عن حرب أكتوبر 1973.

[عدل] صمت المشير
حدث وأن التزم المشير عبد الغني الجمسي كثيرا من الصمت بعد حرب أكتوبر وحتى فترة طويلة بعدها، وتحدث عن الحرب -بالخطأ والصواب- كل من شاهد ولم يُشاهِد، كل من عاصر ولم يُعاصر، حتى اختلطت الأقاويل وكادت أن تتشوه الأحداث، فكان توجيه الصحفي الكبير الأستاذ حلمي سلام رسالة على صفحات مجلة آخر ساعة للمشير الجمسي بعنوان: "رسالة إلى المشير الجمسي - السكوت ليس دائما من ذهب".

[عدل] هزيمة 67
يقول المشير محمد عبد الغني الجمسي: بدأت أحداث 67 بمعلومات غير صحيحة عن حشد للقوات الإسرائيلية على الحدود السورية للاعتداء عليها، ترتب عليها مظاهرة عسكرية في مصر تحولي إلى حرب حقيقية لم تكن مصر والدول العربية جاهز لخوضها بينما كانت إسرائيل على استعداد لها. [1]

للخروج بالدروس المستفادة من حرب يونيو 1967، لابد من إلقاء نظرة عليها لأننا -نحن العرب- مازلنا نعيش بعض أثارها القائمة، فقواتنا المسلحة اشتركت في حرب 67 وحرب 73 ضد نفس العدو، واختلفت النتيجة اختلافا واضحا بين الهزيمة والنصر..وأغلب الرجال الذين اشتركوا في حرب يونيو هم الذين اشتركوا في حرب أكتوبر بفاصل زمني حوالي ست سنوات، ولا يمكن أن يقال أن جيلا حل محل جيل. وأن الموقف الاستراتيجي العسكري في أكتوبر 73 كان أصعب منه في حرب 67، وبرغم ذلك فقد عبرت قواتنا الهزيمة وحققت النصر في ظروف سياسية وعسكرية أعقد مما كانت في يونيو 1967. [1]

"عبد الناصر كان مش عايز يحارب إسرائيل، عبد الناصر كان عايز يكتسب مظاهر دعائية إيجابية عن طريق استخدام القوات المسلحة كقوة" محمد فوزي - رئيس هيئة الأركان العامة للجيش المصري [2]

إذا كانت الحروب التي دارت بين إسرائيل والعرب تجذب الناس بأحداثها ونتائجها المباشرة، إلا إنني أشعر دائما أننا -نحن العرب- لا نتعمق في دراسة جذور الصراع العربي الإسرائيلي لمعرفة ما قامت به الصهيونية العالمية والدول الكبرى من تخطيط حتى أقامت دولة إسرائيل. والدليل على هذا مقولة بن جوريون منشئ الدولة-الإسرائيلية: "دولة إسرائيل هي مجرد مرحلة على طريق الحركة الصهيونية الكبرى التي تسعى إلى تحقيق ذاتها، بحيث لا تشكل هذه الدولة هدفا في حد ذاته بل وسيلة إلى غاية نهائية، وحدود إسرائيل تكون حيث يقف جنودها"

وتأكيدا على كلام الجمسي يقول بهى الدين نوفل نائب رئيس قسم العمليات في الجيش المصري [3] : شاهد الأردنيون 180 طائرة إسرائيلية تحلق متجهة إلى الحدود المصرية صباح يوم 5 تموز 1967 فأرسلوا ببرقية تحذير إلى المصريين، وصلت إليهم مشفرة، وكان نصها (عنب عنب)، عدا أن الشفرة قد تم تغيريها قبل يوم واحد فقط، واستغرق فك الشفرة وقتا طويلا أدى لانعدام جدوتها، حيث كانت القوات الإسرائيلية قد هاجمت بالفعل، وكان قد تم تدمير كل أغلبية الطائرات المصرية" وقد كان عدد الدبابات المصرية في سيناء يقدر بثلاثة أضعاف عدد الدبابات الإسرائيلية، ولكنها في غياب الغطاء الجوي أصبحت عاجزة تماما.

يقول الجمسي: لقد خاضت قواتنا المسلحة حرب يونيو وحرب أكتوبر ضد نفس العدو، واختلقت النتيجة اختلافا واضحا بين الهزيمة والنصر واغلب الرجال الذين اشتركوا في حرب يونيو هم أنفسهم الذين اشتركوا في حرب أكتوبر بفاصل زمني حوالي ست سنوات، وفضلا عن ذلك فإن الموقف العسكري الاستراتيجي في أكتوبر كان أصعب من الموقف في حرب يونيو وبرعم ذلك عبرت قواتنا الهزيمة وحققت النصر العسكري في ظروف سياسية أعقد مما كانت في يونيو. [1]

ومن الملفت للنظر أن إسرائيل انتصرت في حرب يونيو من حدود اعتبرتـُها غير آمنة وانتصرنا عليها -نحن العرب- في حرب أكتوبر من حدود اعتبرَتـَها آمنة".

ويقول الرئيس المصري محمد أنور السادات: لم يكن يخامرني شك في أن هذه القوات كانت من ضحايا نكسة 1967 ولم تكن أبدا من أسبابا [4]

وكم كانت ملابسات حرب 67 سيئة على المصرين.. فمن المواقف التي حدثت أن أجبر الروس المصريين على التزام الحدود وعدم المبادرة بالهجوم -حتى وإن تلقوا الضربة الأولى. وعليه فقد وقف صدقي قائد القوات الجوية المصرية معترضا: "الضربة الأولى ستكون كاسحة لقواتنا"

فرد المشير (عبد الحكيم عامر): طب يا (صدقي) تحب تاخد الضربة الأولى وتحارب إسرائيل، ولا متخدش الضربة الأولى وتحارب أمريكا.

[عدل] خبرات
مع اشتعال الحرب العالمية الثانية ألقت به الأقدار في صحراء مصر الغربية؛ حيث دارت أعنف معارك المدرعات بين قوات الحلفاء بقيادة مونتجمري والمحور بقيادة روميل، وكانت تجربة مهمة ودرسا مفيدا استوعبه الجمسي واختزنه لأكثر من ثلاثين عاما حين أتيح له الاستفادة منه في حرب رمضان .

تلقى المشير عددا من الدورات التدريبية العسكرية في كثير من دول العالم، ثم عمل ضابطا بالمخابرات الحربية، فمدرسا بمدرسة المخابرات. كان يدرس التاريخ العسكري لإسرائيل الذي كان يضم كل ما يتعلق بها عسكريا من التسليح إلى الإستراتيجية إلى المواجهة كان قائد القوات المصرية في حرب العاشر من رمضان.

وقد كانت للمشير الجمسي نظرة تحليلية متفحصة للأمور، خاصة في التعامل مع الإسرائيليين سواء في فترة الحرب أو فترة ما بعد الحرب، فدائما ما كان يرى الجمسي أن العرب ينظرون للإسرائيليين نظرة قاصرة غير دقيقة، وأنهم كانوا دوما مستعدين للحرب معنا، بينما نحن العرب لم نكن على درجة الاستعداد المطلوب.

هو عسكري صنف ضمن أبرع 50 قائدا عسكريا في التاريخ كما ذكرت أشهر الموسوعات العسكرية العالمية.

وقد مضى على الصراع العربي الإسرائيلي ثلاثون عاما 1948 -1978 دار خلالها أربعة حروب، هي حرب فلسطين 1948 وحرب العدوان الثلاثي 1956على مصر وحرب يونيو 1967 ثم حرب أكتوبر 1973، وهي حروب عاصرها الجمسي واشترك فيها عدا الأولى.

[عدل] نصر أكتوبر
مقال تفصيلي :حرب أكتوبر
يعتبر الجمسي من معدي خطة العبور فيما يسمى بكشكول الجمسي كما اطلق عليها الرئيس السادات "بدر.. بدر.. بدر.. بدر". هكذا صاح رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة -ظهر السادس من أكتوبر- لينطق بصوت متهدج متحمس كلمة السر المتفق عليها لبدء حرب استعادة الأرض المغتصبة والشرف المنتهك. بدر بدر بدر.. لتنطلق أربعة طائرات وتعبر خط برليف كبداية، ولتبدأ الحرب وتسير كما خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي.

[عدل] المفاوضات
اختاره السادات قائدا للمفاوضات مع الإسرائيليين بعد الحرب. بعد الحرب مباشرة رُقي الفريق الجمسي إلى رتبة الفريق أول مع توليه منصب وزير الحربية عام 1974 وقائد عام للجبهات العربية الثلاث عام 1975

وللحق فقد كان المشير عبد الغني الجمسي من أذكى وأقوى القادة الذين حاربوا إسرائيل على الإطلاق، وحتى في مباحثات السلام -الكيلو 101- كان من أشرس القادة الذين جلسوا مع الإسرائيليين على مائدة المفاوضات، ولا يمكن أن ننسى بحال خروجه على الجنرال "ياريف" رئيس الوفد الإسرائيلي دون إلقاء التحية أو المصافحة. وبكل تجاهل جلس مترئسا الوفد المصري مفاوضا.

كان ذلك في يناير 1974 عندما أخبره كيسنجر بموافقة الرئيس السادات على انسحاب أكثر من 1000 دبابة و70 ألف جندي مصري من الضفة الشرقية لقناة السويس، فرفض الجمسي وسارع بالاتصال بالسادات الذي أكد موافقته؛ وكان صدام القرار الاستراتيجي والعسكري، ليعود الرجل إلى مائدة التفاوض يقاوم الدموع، ثم لم يتمالك نفسه فأدار وجهه ليداري دمعة انطلقت منه حارقة؛ حزنا على نصر عسكري وأرواح آلاف الرجال تضيعها السياسة على موائد المفاوضات. وكانت مفاجأة لهنري كيسنجر أن يرى دموع الجنرال الذي كثيرا ما أسرّ له القادة الإسرائيليون بأنهم يخشونه أكثر مما يخشون غيره من القادة العسكريين العرب.

[عدل] وفاته
رحل المشير الجمسي في صمت بعد معاناة مع المرض، وصعدت روحه إلى ربه في 7 يونيو 2003 عن عمر يناهز 82 عاما، عاش خلالها حياة حافلة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Female31

خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي   خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Empty7/12/2009, 1:35 am

خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي 16jn31


خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي 1pi110
خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي 1g72110
خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي 1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ماجد الجمسى
عضـــــــــو جديــــــــــــــد
ماجد الجمسى


علـــم الدولــــة : خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Female31

خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي   خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Empty17/1/2010, 10:45 pm

اشكرك اخى على الموضوع

وكلامك صحيح

ربنا يرحمه ويحسن اليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Female31

خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي   خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Empty1/2/2010, 2:38 am

ماجد الجمسى كتب:
اشكرك اخى على الموضوع

وكلامك صحيح

ربنا يرحمه ويحسن اليه


خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي Mnwa91-1


خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي 1pi110
خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي 1g72110
خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي 1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطها الجمسي في كشكول ابنته المدرسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  مصرع سائق وإصابة ابنته في حادث تصادم بطملاى
» محمد عبد الغني الجمسي
» قال محمد عبدالغني الجمسي في مذكراته
» الكاتب عبد الرحمن البجاوي يتحدث عن المشير الجمسي
» منصة مدرسة المشير محمد عبدالغني الجمسي ث بنات بالبتانون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: شخصيـــــــــات هامـــــــــــــــــة-
انتقل الى: