بسم الله الرحمن الرحيم
المؤمن القوى خير وأحب الى الله من المؤمن الضعيف
وأحسبك ولا أزكى على الله أحدا أنك قوى الايمان وكلمة الايمان من الأمن فالمؤمن فى رعاية الله وحفظه فلا يضره انس ولاجن ولا شيطان.
ومن كان فى معية الله كان معه كل شيء فهو حافظه وراعيه .... وعلى الانسان منا حين يواجه مشكله أن يعرف ما له وما عليه وكل شيئ فى الدنيا له حل دون ظلم ...
والسماء رفعها ووضع الميزان ....ألا تطغوا فى الميزان
أما ان هناك أحد يستطيع اجبار صاحب حق على حقه فهذا لايتم الا برغبة صاحب الحق وتفريطه وانفراط عقده. واذا كانت هناك مشكلة بين متنازعين فهناك أهل الخير وأهل الحق الذين يزنزن الأمور .
طبعا أنا اطلعت على أخبار البتانون والهامش الدينى وأجوا أن أكون فهمت الموضوع .
الأستاذ عثمان الكومى الله معكم
اللهم هب لنا حقيقة الايمان بك حتى لا نخاف غيرك ولا نحب غيرك ولا نعبد شيئا سواك وغطنا برداء عافيتك وانصرنا باليقين والتوكل عليك ولا تكلنا الى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك يا نعم المجيب أسألك الايمان بحفظك ايمانا يسكن به قلبى من خوف الخلق واقرب منى قربا يبعد عنى كل حجاب فأرى بنورك انك على كل شيء قدير.