تموز أنت ربيعنا

موضوع: تموز أنت ربيعنا 19/4/2009, 12:30 pm

تموز أنت ربيعنا

تموز أنت ربيعنا
قصيدة للشاعر والاكاديمي الفلسطيني الكبير
د. أحمد حسن المقدسي

لله ِ دَرّك قد حَمَيت َ حِـمانا
والنصر ُ حَلـَّـَق َ في فـَضاء ِ سمـانا

يا صانع َ الأمجاد ِ كيف أتيتنا ؟
أهديتنا نصرا ً وغيرُ ك خانـا

أثبت َّ أن ّ النصر َ محض ُ إرادة ٍ والنصر ُ كان أمامـَنا البُرْهـانـا
كنت َ الصَدوق َ وكان وعدُ ك َ صادقا ًلم تَخذِ ل ِ الأنصار َ والخِلانـا
فَوَثَبْت َ والفرسان ُ حولك َ عُصْبة ٌ أ ُسْـد ٌ إذا داعي الجهاد ِ دعانـا
ورجالك َ الأبطال ُ حولك َكلهُم ْأنـا التفــت َّ وجدْ تهم عُـقبا نـا
فإذا علي ٌّ سـاكن ٌ بنفوسِــهم وإذا حسين ٌ يسـكن ُ الأبد انــا

أوْلَمْــت َ من جُثث ِ العدو ِ وليمـة ً
أشْبَعْـت َ منها الد ُّود َ والغِـربانـا
فوعدتـَنـا ، وأتيْـت َ بالنصر ِ الكبير ِ
وعاد َ جيش ُ الخاسـئين َ مُـهـانـا

***

ما كنت ُ يوما ً مُنـْشِدا ً في جَوقَـَـة ٍوَفـْق َ العَطاء ِ يُدبِّـج ُ الأوزانـا
هي َ سُنة ُ الأحرار ِ في زَمن ِ الرذيلة ِوالخنـا : أن ينصروا الفرسـانا
كم كنت ُ أطمح ُ في ارتواء ِ حُشاشتي ورجـعت ُ عن ْ آبارهـم ظمآنـا

يا أيها الصقـْر ُ المحلـِّـق ُ عاليـا ً
والآخرون تحولوا جـُرذانـا

نظـِّـف ْ لنا بيروت َ من ْ أوساخِها
وأعـِـد ْ الى عليائـه ِ لبنانـا

تلك َ الأفاعي أخرجت ْ أنيابهـا وبـَنـَـت ْ على حـُلـُم ِ الخـَـراب ِ رِهانـا
وتبادلوا الأنخاب َ مع ْ أسيادِهم سَـقـْط ُ الرجال ِ يُعاهــد ُ الشيـطانـا
أطفَأت َ نا ر َ الطائفية ِ بعدمـا قـَـدَحوا الزناد َ ليُشعلوا النيرانـا

أوّاه ُ كم أرْعبْتـَـهم حين َ الحسام ُ
إلى رقاب ِ الخائنين َ تدانـى

فإذا بسَـعْـد يسْتجير ُ بجَـعْجـَـع ٍ
ووليـدُهم يستـَنهِـض ُ الزُّعرانـا

لا ..لا تـُفاوض ْ زُمْـرة َ الشيطان ِ لا دِيْـن ٌ لمن يتوسَّـل ُ الشيـطانا
لا تـَلـْمَسَـن َّ يد َ الخيانة ِ والخنوع ِ ولا تـُـشَـرِّف ْ بالعِناق ِ جبانـا

فأولاء ِ خِـصيـان ٌ لدى أسيادهم
دَعْـهُمْ لدى أسيادهم خِصْيانـا

مِـن ْ بعـد ِ مـا أذللت َ سيدَهم
بساحات ِ الوغى ، هل تلتقي الأقنانـا ؟

فكبيرُهم شَرَف ٌ لـه لو أنَّ
' ليفني ' ترتديــه ِ لِنـَعْـلِها ' جُـربانـــا '

وشريْفـُهم فَخْــر ٌ له لو ' كوندوليزا '
عَـيَّنـَـته ببيتِـها سَـعْدانـا

دَعْهـم سيحترقون َ في نيرانِـهـم
فالنار ُ تأكل ُ بعضـَها أحيانـا

***

بيروت ُ يا وَجـَع القصيدة ِ لم أزل رَغـْـم َ المـَشيب ِ بعشقها ولهانـا
يا أيها الشيب ُ المُـعَـتـَّق ُ في المفارق ِ لـم أزل ْ بـِلـَواعـِجي نشـوانا
بيروت ُ أعوام تـُفرِّق ُ بيننـا لا هُنـْت ِ أنت ِ ولا ترابُك ِ هانـا

هاتي كؤوس َ العشق ِ نشرب ُ خمرَها
لا ضـَيْرَ لو خمر ُ الهوى أعمانـا

فلـَطالما آسَيْـت ِ جرح َ مُناضل ٍ
ولكـل ِّ مُشْـتاق ٍ فـَتـَحْت ِ جَنانـا

لا تـُرْضِعي قطط َ الطوائف ِ بعدما
قتلوا المسيح َ ودنسـوا الفـُرْقـانا

لافرق َ بين موحـِّـد ٍ ومُـثـَـلـِّـث ٍ
فـَلِمَسْـلخ ِ الأعداء ِ سِيْــق َ كِلانـا

لا فـــرْق َ في دين العدو ِ إذا
الضحية ُ تعبد ُ الإنجيـل َ أو قرآنـا

بل ْ مَـن ْ تعَشـَّـى مِــن ْ أهِـلـَّـتِنـا
ســيجعل ُ – في غد ٍ – إفطارَه صُلبانا

ذبحوك ِ يا بيروت ُ مرات ٍ مضت ْ
وكما نهضت ِ سَـتـَنهضين َ الآنـا

***
يا لابـسا ً وَجَـع َ العروبة ِ حَـرْبَة ً نـَجـْـلاء َ ترقص ُ في صدور ِ عِـدانا
لولاكَ لــم تُفتـَـح ْ زنازين ٌ ولا حُـرِّية ٌ رفــَّـت ْ علـى أسـرانا
فـَلـْتـَهنئي أم َ الأسير ِ وزغردي فالشِّــبل ُ عاد َ بمجــدِه ِ مُـزدانـا
بشراك ِ يا أم الشهيد ِ فهللـي مـا عـاد َ رقـْـمَـا ً في العراء ِ مُهانـا
ودلال ُ بعد َ اليوم ِ تـَمشـُـط ُ شعرَها وببيـتها .. تتوسَّـط ُ الأحضـانا

***
يا راوي َ التاريخ ِ حَـدِّ ث ْ عن فتى ً
مَـلأ البلاد َ مَناعـة ً وأمـانا

حَـدِّ ث ْ عن الأحرار ِ كيف تـَسَنـَّموا
العليـاء َ وانتـَصبوا بها فرسـانا

حـَدِّ ث ْ عن الأمجاد ِ ضيعَها صعاليك ُ
الفسـاد ِ وضيـَّعوا الإنسـانا

لو أن َّ موجـات ِ الفسـاد ِ تفجرت ْ فوق َ الهضاب ِ لأحدثت ْ بركـانا
تلك َ العـَواهـر ُ قايضت ْ أوطاننـا وتـَرَبـَّعت َ مـِن فوقنـا تيجـانا

يتحدثون عن الكرامة ِ بعـدما
مـَسـَحوا غـُبار َ نِعالهم بـِلِحانا

فالحاكم ُ العربي ُّ قَـوَّاد ٌ هنـاك َ
وبيننـا يـَتـَمثــَّـل ُ الرحمـانـا

والحاكم ُ العربي ُّ سمـسـار ٌ يُقد ِّمنا
إلـى حاخـامهم قـُربانـا

لـو كان مـِثلـُك َ في العروبـة ِ قادة ٌ ما دنـَّـس َ الأوباش ُ طـُهر َ ذ ُرانـا
الكـل ُّ تاجر َ بالقضيـة ِ فاغتنــى والشــعب ُ كان لوحــده ِ الخـَسْـرانـا
كي يَـخلـُـدوا في حـُكـْـم ِ هاتيك َ المـزارع ِ أصبحوا لِعـَدونا الأعوانـا

مَـن ْ باع َ أولى القِـبلتين ِ وخاننــا
هـل يـَنـْتـَخي لـِيُحرِّر َ الأوطانـا ؟

إني لأسأ ل ُ : أي ُّ جيـش ٍ مِـن جيوش ِ المـُلْهمين َ لأرضـه ِ قد صانـا ؟
هـذي جيوش ٌ مـا أتت ْ إلآ لتقمـَـع َ شـعبَها وتـُرَسـِّـخ َ الأدرانا
ونضالـُها قتـْل ُ الشعوب ِ فكلـما ذبَحَــت ْ بريئـا ً ألـْبـِـسَـت ْ نيشـانا

***
قــَرْن ٌ مضى من نكبة ٍ لهزيمــة ٍ
وجيوشــُـهم تـَتـَصَيَّـد ُ الفِئرانـا

قـرن ٌ مضى وال****ات ُ تسوسُــنا
وتـَسوقـُنا في حَقـْلها قـُطْعانـا

حتى إذا عَرَّيْتـَــهم وفضحتـَــهم
زادوا علـى طـُغيانِهم طـُغيانـا

فـَتـَعرَّت ِ الحِمْـلان ُ فـــوق َ عروشِها
وتـَصَنـَّموا بعروشـِـهم حِـملانـا

هــم عِـلـَّـة ُ الأوطان عَـز َّ عِلاجها وتـَمـَـددوا في جـِسـْـمنا سَـرَطانا
إني أرى ؟ بطـشـا ً وأفواهـا ً مـُكَمـَّمـَـة ً وشعبا ً خانعـا ً ومـُـدانـا
ها إنهـم ملأوا الجروح َ بِقـَيْحِـهم فأتـَيت َ تـــزرع ُ جرْحـنا ريحـانا
إن ْ تـَـرْج ُ من تلك المقابر ِ نـُصْرَ ة ً أوْلـى بأن ْ تـَسْــتـَنـْهِض َ الأكفـانا
لـو كـان غيـرُك صادقـا ً حَقــَّـا ً لأدَّينـا علـى جـِلبابـه ِ الأركانـا
لكنـَّه في الحرب ِ أضعف ُ من أتان ٍ فـي الهروب ِ يُسـابِق ُ الغزلانـا

يـا أمـة ً رَهَــنت ْ مَصائرهـا
بأيدي المُـفسِـدين َ فأحـْرَزَت ْ خـذلانـا

كـم مجرم ٍ سَــــيظل يجثـُـم ُ فوقنــا
ويَسـومُنا فوق الهوان ِ هوانـا ؟

يا أمــة ً بَـلـَغ َ النـِّـفاق ُ بها لأن ْ
تنسـى الإلـه َ وتعْـبُد الســُّـلطانا

ما دامت ِ الأوطان ُ تحكمها الفطائس ُ
سـوف َ نغـدوا كلـُنـا أقـْنـانا

***
أللـه ُ أكبر ُ كيف زلزلت َ العُروش َ فكنـت َ تحـت َ عروشـِـهـم بركـانا
مـا أروع َ النصـر َ الكبير َ لأمـة ٍ كـم عاشـت ِ النكـَسـا ت ِ والخـُسْـرانا
حـتى غـَـدَ ت ْ أُمْـثـُولة ً وحِكـاية ً أحزانـُهـا تتوالـد ُ الأحزانـا
نصْـر ٌ يـَهـل ُّ وقد حـَسِبْنا الإنكِسار طـواه ُ مَـع ْ أحلامنـا وطوانـا
صِـرت َ الصـُـداع َ لِطـُغـْمة ٍ في غـَفلة ٍ رَكبـت ْ ظُهـور َ الناس ِ والأوطـانا

لولاك َ لا نصـر ٌ يـُغازل ُ مُقلتـي
أو بسـمة تتوسـَّـد ُ الأجفانـا

هـذي نواميس ُ الحيـاة ِ فسـوف
تـُؤكـل ُ إن ْ تكن ْ مُستضعَفا ً ومُهانـا

في الغابة ِ الصـَّمـاء ِ تكمن ُ عِبْرة ٌ
فالطير ُ فيهـا تأكـل ُ الديدانـا

وعلى جبين ِ الدهر ِ تسكن ُ حِكْمــة ٌ
شـَـرَف ُ الفتى ألا يموت َ جبانـا

وفـَـضيلة ُ النصر ِ المـُـظفـَّر أنـه
قـد زادنـا بحقوقنـا إيمـانا

***
تمـّـوز ُ يحملنـا إلى شُـرُفاتِـه ِ ويُـقيـم ُ في صحرائنـا بسـتانا
تمـوز ُ بالنصـر ِ العظيم ِ مـُحَـلـِّـق ٌ وقوافـل ُ الأفراح ِ فـوق َ رُبانـا
تمـوز ُ بعــد َ اليوم ِ أنــت َ ربيعُنا ولـَـسوف َ نشطب ُ مِـن ْ غـَـد ٍ نـَيْـسانا

***
يا سـيد َ النصر ِ الجميل ِ تحيَّـة ً
كـل ُّ الشعوب ِ بحبكـم تتفـانى

في الفـِعْل ِ، فعلـُـك َقاطع ٌ، وإذا نطقـْت َ
نـَطقـْت َ مِنْ سِحر ِ البـَيـان ِ بيـانا

أصبحـت َ للتحرير ِ عنوانـا ً وهـُم ْ
صـاروا لكـل ِّ خيانة ٍ عنوانـا

موضوع: رد: تموز أنت ربيعنا 19/4/2009, 1:44 pm

قصيده اكتر من روعه
من شيعي الي شيعي
فلا خلاف ان يراه اله او رب او حتي رب الارباب
ولا اعتراض علي ان حكام العرب خانوا القضيه الفلسطينيه
ولكن
الن ياتي اليوم الذي نفيق فيه من اوهامنا
وننظر للخلف ولو قليلا
لكي نعرف من هو
سماحة السيد حسن نصر الله ( اذله الله)
هو ديل الكلب
( اية الله علي الخميني)
الذي امده بالسلاح في اوائل السبعينيات من القرن الماضيjavascript:emoticonp(' تموز أنت ربيعنا 312757

')
ليس ليجاهد ضد اليهود
بل لقتل الفلسطينين اللاجئين في لبنان
بل وقالها صريحة هذا الكلب الذليل
امام العالم في اولي ايام تاسيس
حزب الله البناني
ان حزب الله في لبنان
ليس اكثر من حرس حدود
حرس حدود اليهود
وقالها شيمون بيريز
في حرب لبنان الاولي
ان حزب الله صديق لاسرائيل
ياحباب رسول الله
بالله عليكم افيقوا من وهمكم
افيقوا من نومكم العميق
ازيلوا الغمامه عن ايعنكم
وانظروا الي العدو اللدود المتربص بدينكم
العدو هو ( حزب الله )
وحسبي الله وحده نعم الوكيل
وكما قال القول المشهور
((((( اللهم اكفني شر اصدقائي
اما اعدائي فانا كفيل بهم))))
استاذنا العزيز / عثمان الكومي
اسف جدا جدا لردي المخيب للامال
ولكنني ياسيدي الفاضل اغار علي ديني واغار علي قوميتي المصريه
هذا الكلب الذليل يريد تشييع اهل مصر
اتدري حجم المصيبه يريدنا ان نصبح كفارا بالله سبحانه وتعالي
اتعلم ياسيدي
انا الشيعه يعبدون عليا بن ابي طالب عباده
اتعلم انهم يسبون اكرم صحابة رسول الله
انا مقيم بالمملكه العربيه السعوديه
وللعلم اقولها للمره الثانيه
حينما جاء الكلب احمدي نجاد رئيس وزراء ايران للحج في العام الماضي
بصق (تف بالعاميه)
علي قبر سيدنا ابي بكر الصديق
وللعلم ايضا
فان الشيعه يقولون علينا نواصب او وهابيين
ويقولون ايضا
((( اذا كان الوهابيون يقرون بنبي اسمه محمد وخليفته ابي بكر فنحن لا نؤمن بهذا النبي ولا برب هذا النبي ولا خليفته
فربنا هو من ارسل محمد رسول وعليا وصي لرسالته من بعده))))
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
ارجو الرد تموز أنت ربيعنا 312757

موضوع: رد: تموز أنت ربيعنا 19/4/2009, 10:46 pm

استاذىالعزيز : midome66

احييكم على اسلوبكم ولباقتكم فى التعبير

ولكن

اراك عند ذكر الشيخ حسن نصر الله

تلقى علية بالفاظ جارحة وياليت هذا فقط

ولكنك تكفرة

واسمح لى يا اخى
انة ليس من حق احد ان يكفر احد

(هكذا علمنا ديننا)

واننا هنا فى هذا المنتدى لسنا بصدد الهجوم على

احد من الرموز السياسية الكبيرة فجميع رموز العالم
(رؤسائها)يحملون جميع الملل ولسنا بصدد الدخول
فى مهاترات دينية مع احد كونة شيعى هذا لنفسة
ولا يضرنى شىء كل المطلوب منى المحافظة
على دينى كما انزلة القرآن الكريم

هذة المواضيع يا استاذى دخل فيها العنصر السياسى
الذى اثار ضجة كبيرة عن الشيعية والتشيع فى حين
اننا فى مصر لم نكن نسمع الا عن التصوف00
ودخول السياسة فى الدين عمل لخبطة بل
واظهر كلمة شيعى عندنا ولم نكن نسمع
عنها سابقا

انا لن ادافع عن الشيخ حسن ولنترك الجانب الدينى
جانبا ونتحدث عما قام بة ضد اسرائبل لاشك ان
لة دور ايجابى يحسب لة بدليل ان ما قام بة يدرس
فى الاكاديميات العسكرية كونة احرز نصرا
بنوع واحد من الاسلحة لاطيران ولادبابات
ولابحرية

اما تدخلة فى شؤون بلدنا فلن نسمح بة
على الاطلاق

لى رجاء بعدم المساس بالرموز الكبيرة
لسنا محترفى سياسة وغدا عندما
تصفى الاموربين السياسيين
ستتغير نظرة العالم
مرة اخرى

اذا كان عندك مواضيع اسلامية تفيد العوام اكتبها
ليستفيد منها الغير وبعيدا عن الشيعة والتشيع
ولدينا اقسام عديدة فى المنتدى ترحب باى
موضوع

اشكركم
ولكم خالص تحياتى

موضوع: رد: تموز أنت ربيعنا 20/4/2009, 9:16 am

اشكرك ياستاذي علي الرد الجميل جدا
كما اشكرك ايضا علي لباقتك التي تعلمناها منك
ولكنني ايضا لا انكر ان ما تم في حرب تموز
هو نصر تاريخي يحسب لماقتلي لبنان ضد العدو الصهيوني
ولكن
اقسم بالله اني لا اكفر احدا من عندي
ولا ارضي ان اكفر احدا ليس لانني غير متفقه في الدين للدرجه التي تسمح لي بتكفير احد فحسب
ولكن لان الرسول الكريم نهانا عن تكفير احد من المسلمين
ولكن ياسيدي
هذا ليس من المسلمين
هذا باعتقاداته الشيعيه القذره
لا يمت للمسلمين باي صله
فكيف نحسبه علينا مسلم
وبالنسيه للموضوع الاسلام فهو موجود بحمد الله في المنتدي الاسلامي العام
بعنوان هل الشيعه مسلمون
وبداخله لم اضع شيئا من مخيلتي حتي لا اتهم بالتعصب الديني
ولكني سالت سؤال هل الشيعه مسلمون
واضفت رابط يوصلك الي موقع شبكة الدفاع عن السنه
كل ما عليك هو الدخول الي هذا الرابط
وصدقني سوف تعرف عن الشيعه مالا تعرفه
وما لا تصدقه
ومالا يخطر علي بالك
واسف اذا كنت قد ازعجت سيادتك بكلامي
وتقبل تحياتي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع: رد: تموز أنت ربيعنا 20/4/2009, 10:21 am

مره ثانيه احييك علي ردك اللبق كعادتك دائما
واسمحلي ان اتكلم في موضوع الشيعه
ولكنني اهدي اليك هذا الرابط وبالله عليك
بالله عليك
ادخله وانت واثق من دينك
واقرا فتاوي الشيعه
من موقع اية الله السيستاني
بالله عليك ياستاذي ادخله
ولا تتردد في الضحك والسخريه مما ستقرأ
واذا كان عندك اي استفسار او اي سؤال لن تفهمه وانا واثق انك
لن تفهم الكثير من الفتاوي
ليس لجهل منك حاشي لله ان تكون كذلك
ولكنها ياستاذي لغباء الفتاوي وغباء الاجابات
ولكن هذه هي عقيدة الشيعه
http://www.sisstani.org/lacol.php?modules=nav&nid=5&cid=211
اقسم عليك بالله ان ترد علي بعد دخولك هذا الموقع
وارجو من كل من يدخل هذا الرابط ان يرد علي في اي استفسار عن ما يريد ان يفهمه في عقيدة الشيعه
وانا بفضل الله ونعمته ساجيب علي كل الاسئله التي تطرح
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته