فضيلة الشيخ/علي قتلو...رحمه الله رحمة واسعة و كافية

رحم الله الشيخ رحمة واسعة وجعل كل ما قدّم في ميزان حسناته يوم القيامه وشكرا جزيلا ي أستاذ سيد علي تلك الذكريات الجميلة الغالية حيث جامع السنية القديم وصلاة التراويح وليالي رمضان الزاخرة بالروحانيات

شكراً جزيلاً لأخي الكريم أ/محمد الحاج علي على المرور و الرد الكريمين.
و هي أيام لاتنسى و ليتها دامت و لكنها سنة الحياة ، سبحان الله يغير و لا يتغير ، و رحمة الله على جميع علمائنا و مشايخنا

بسم الله الرحمن الرحيم
سيدى الفاضل نشكرك على هذه اللفته الطيبة حيث الذكريات الجميله والناس الطيبين عندما كنا اطفال وكنا نمر بالماء على المصلين بالمسجد وقت الدرس بعد كل اربع ركعات وكم كانت سعادتنا عندما يتناول احدهم منا الماء وكم كانت السعاده ونحن ذاهبون جميعنا الى المسجد الاب والام والجدة والخالة والخال كل افراد الاسره لصلاةا لتراويح وسماع الخطابين القصيرين لفضيلة الشيخ واللتان لا تخلوان من القصص القرأنى والحث على التوحيد واثره على النفس المسلمه هكذا كان رمضان كما عهدناه عندما كنا اطفال وحتى سن الشباب
ولا انفك اذكر الشيخ وهو جالس امام منزله العامر كل يوم من الصباح وحتى صلاة الظهريقرأ ويدرس الدروس التى سوف يلقيها على الناس ودوسه الاسبوعيه كل اثنين وخميس بعد العصر لتعليم النساء اصول التوحيد
رحم الله الشيخان

بارك الله فيك يا أستاذ محمد فالموضوع قديم و كم كنت أتمنى من يأتي ليخرجه إلى النور مرة أخرى
أشكرك و أحيي فيك هذه الروح الجميلة فقد أعدت إلى ذهني ذكريات جميلة و عزيزة على نفسي.
ذكريات الصفاء الروحي وطهارة القلوب و الأفئدة.
و الله إن الدمعة تكاد تنساب من عيني و أنا أكتب هذه السطور و تمر برأسي صور لهذه الأيام الجميلة أيام صولاة التراويح في جامع السنية و هذا العدد الكبير من المصلين الذين كانوا يأتون من كل ناحية و كان المسجد يعمر بهم حتى آخر رمضان دون تناقص في العدد كما في باقي المساجد.
و صلاة الجمعة التي كان المسجد يضيق فيها بالمصلين الذين أتوا من كل أرجاء البتانون و من خارجها فيتحول بعض المصلين إلة مضيفة الجبايرة المواجهة للمسجد و كان الشيخ الجليل ينادي في المصلين قائلاً:
"يا إخواني كل واحد يسجد على ظهر أخيه" ياااااااااه ياله من مشهد و يالها من ذكريات أحيت في نفس معانٍ عظيمة...

انها الذكريات الرائعة وقت صفاء النفس فالتحية الواجبه لصاحب الموضوع وليس لقارئه

شكراعلى التقدير وجزاكم الله خيرااااااااااااا